آخر الاخبار

بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة.. مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين . أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني

الشخصية الاعتبارية حل لمشاكل مصر
بقلم/ محمد خطاب
نشر منذ: 12 سنة و 8 أشهر و 9 أيام
الإثنين 02 يوليو-تموز 2012 06:22 م

مصر في طريقها من عبودية نظام و محاولة توارثه إلي الثورة و المرور من أعظم أبواب التاريخ لنصطف شعبا و نخبة و حركات ثورية خلف هدف واحد وهو إسقاط النظام ، لم تكن الثورة وليدة الصدفة بل نتيجة حتمية لحركات ثورية نشأت وسط ظلام دامس من القهر و الذل و كانت البداية مع حركة كفاية ثم الجمعية الوطنية للتغيير و حركة 6 أبريل و حركة كلنا خالد سعيد و كلها حركات تصدت و بحزم لمسلسل التوريث و كانت كلا منها مطرقة شعبية ضخمة حطمت جزءا من جدار مبارك الحديدي و أسقطت نظامه ، هل ينتهي دورهم عند هذا الحد و نقول لهم شكرا أنتم غير شرعيين ، و نحن لا نتعامل إلا مع الشرعية ، ونسقط ثانية في فخ عانينا منه شهور حتى انتخبنا رئيس جديد بولادة عسيرة كادت أن تجهض لولا الفوران الشعبي و التصدي بحزم لأي ألاعيب ممكن أن تحدث . إذا الحل أن نستوعب جميع تلك الحركات و كل ما نشأ مواكبا للثورة من ائتلافات و حركات شعبية تحت ما أسميه ( شخصية اعتبارية ) تقوم الدولة بتصحيح أوضاع تلك الحركات بشكل قانوني دون تعقيدات الجمعيات التي أعاقت انتشار الحركات الشبابية بشروطها المجحفة ، و يكفي أن تبلغ أية جماعة شبابية عن استعدادها لتكوين حركة بأهداف معلنة و دور محدد لجهة حكومية و تبدأ عملها بشكل شرعي و معترف به ، و الأمر غاية في السهولة و يوفر تجمعات سياسية و اجتماعية تستوعب طاقات الشباب و يمكن اللجوء لتلك الحركات للحد من الفساد و في حل أزمة رغيف العيش و الغاز علي سبيل المثال فمن أهلا لذلك من شباب قرر الانخراط في المجتمع و العمل الجاد و المثمر .. فهل يصل النداء للرئيس الجديد دكتور محمد مرسي ؟