حيث الانسان يوجه الأنطار عشية عيد الأم العالمي على نموذج فريد لنظال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
انحنِ الآن، وطأطئْ كبرياءَكْ
قد أراق الشعبُ في العالم ماءَكْ
أترى عيناك؟ أم لستَ ترى!
سرّك الأمر – سواءً – أم أساءكْ
يا خطيباً طالما أسمعتَنا
لم نُطقْ أنْ نسمعَ اليومَ هُراءَكْ
أتُرى الشعبَ، وقد خادعتًه
كشف اليوم على المرأى غطاءَكْ
صدّق الشعبُ عقوداً كل ّ زعم
أتراه اليوم قد ملّ ادعاءَكْ
أسمعتَ الشعبَ يدعوك: تنحى
أأثارت دعوةُ الشعبِ استياءَكْ؟!
أفصح الشعبُ لكي تفهمَه
أم أراك اليوم قد خنتَ ذكاءَكْ؟!
عشتَ دهراً تحسب الناسَ عبيداً
ونساءَ الناس في الأرضِ إماءَكْ
رفع المظلومُ كفّيه، فقال الله:
حقاًّ، سمعَ اللهُ دعاءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
داس بالقهر ثراكَ وسماءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
سكبَ العارَ فأسقاه إناءَكْ
أيها الملهم والبدرُ المُفَدّى
نمْ قريرَ العين، واستكملْ عشاءَكْ
ودعِ الأرضَ التي لوثتَها
وامضِ في أخرى لتستنشقْ هواءَكْ
يا كبيراً، إرتدِ الآنَ رداءَكْ
وانتبهْ، ثم انتبهْ، تنسى حذاءَكْ!