تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
تقرير مخيف من الأمم المتحدة يكشف عن نصف أطفال اليمن يعانون من سوء التغذية الحاد
فضيحة عسكرية جديدة عن تسريب خطط عملياتية أمريكية باليمن عبر تطبيق مراسلة
علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
جاء على رافعة تنظيم الضباط الأحرار وإسناد سريع من المصريين وحكم الرئيس عبدالله السلال 1962-1967 - تحت حماية القوات المصرية ، وسقط لحظة قررت هذه القوات الخروج من اليمن.
جاء على رافعة تاريخه وخبرته السياسية والنضالية و (انقلاب 5 نوفمبر) ودعم مشيخي عسكري وحكم الرئيس عبد الرحمن الإرياني نوفمبر 1967م- يونيه 1974م تحت حماية " ما تبقى من وحدات عسكرية وأمنية أسسها المصريين وجرى تدمير أجزاء كبيرة منها في أحداث أغسطس 1968م (اللجنة الأمنية العليا) أسسها(العمري) بالإضافة الى الشيخين ، سنان ابو لحوم، عبدالله الأحمر ، وتخلى بالتزامن مع الشيخين عبدالله وسنان (وإملاء سعودي بالتسليم للجيش) بسبب تطور الأوضاع مع الجنوب حرب 1972م .
جاء على رافعة الجيش وحكم الرئيس(المقدم) إبراهيم الحمدي بحماية وحدات الجيش والأمن (اللجنة الأمنية العليا) وتفاهم هش مع (السعوديين) والشيخين (سنان أبو لحوم ، عبدالله الأحمر ن وآخرين)وتم اغتياله قبل سفرة للجنوب في 11 اكتوبر 1977م من اقرب حلفاءه( باللجنة الأمنية العليا) وبإيعاز وتمالؤ سعودي إن لم يكن تورط سعودي ومشيخي سافر.
جاء على رافعة الجيش والقبيلة و(الجريمة) وحكم الرئيس(المقدم) أحمد حسين الغشمي اكتوبر 1977م يونيوا 1978م تحت حماية وحدات الجيش (اللجنة الأمنية العليا) وإسناد من بعض مكونات قبيلته (همدان) وجرى اغتياله على يد مندوب جنوبي(الحاج تفارش) او بالتزامن مع وجودة كلا الفرضيتين لم يجري التحقيق فيهما
جاء على رافعة الجيش والقبيلة وحكم الرئيس(المقدم) على عبدالله صالح يوليو1978م – فبراير 2012م تحت حماية عسكرية(الجنة الأمنية العليا) وجماعة من الضباط من أفراد قبيلته (سنحان) اجتاز كل مراحل الخطر على أمنة حتى كون قوة هائلة تولت حمايته بنجاح حتى 3 يونيو 2011م حيث نفذت ضدة اقوى عملية اغتيال مباشرة كادت أن تضع حداً لوجودة الشخصي أن لم تكن أوشكت في اتون ثورة شعبية عارمة وحصول انشقاقات عسكرية من داخل مركز قوته وجرى ترحيل الرئيس صالح بناءً على مبادة سعودية خليجية دولية.
المشير عبدة ربة منصور هادي جاء على رافعة تصويت شعبي واسع النطاق بما يجعل منة الرئيس الأول في اليمن الذي يأتي على خلفية تأييد شعبي واسع 6.5 ستة مليون ونصف مواطن يمني منذ اليوم الأول والمبنية على اساس التسوية السياسية التي اخرج(صالح) على اساسها بالإضافة الى ماضية العسكري والسياسي ، جنوبيتة ، لدية حماية خاصة محدودة جداً غير انه يستمد حمايته من طرفي الصراع العسكري (قوة صالح المنقسمة) او من تعهدات بحمايته.
من غير المعلوم كيف ستتم ترتيبات حماية أمنية موثوقة وماهي الأخطار المباشرة التي تتهدد الرئيس (هادي) وكيف ستكون حكاية خروجه..؟؟