إعدامات ميدانية في مناطق التوغل .. وسقوط عشرات الضحايا بينهم صحافيان في غزة
كسوف الشمس يوم 29 مارس وما الدول العربية التي تراه
في عملية مفاجئة وخاطفة الجيش السوري يعلن القبض على مسؤول الأسد للتجنيد ومدبر الإنقلاب في الساحل
انطلاق محادثات روسية-أمريكية في الرياض ..تفاصيل
مقترح مصري جديد لوقف إطلاق النار و حماس ردّت بإيجابية
بعد إنجازه التاريخي.. موسوعة غينيس للأرقام القياسية تكرم رونالدو
واشنطن: قضينا على قيادات كبيرة من الحوثيين وضربنا مراكز اتصالات ومصانع أسلحة ومنشآت إنتاج الطائرات المسيرة
انقلاب في قواعد اللعبة.. الحوثيون تحت مقصلة إيران وأمريكا
حيث الإنسان يصنع مشروعا مستداما لطه ..الرجل المناضل بيد واحده ويغير حياته بكل تفاصيلها
مكة: أكثر من 3 ملايين مسلم اجتمعوا في بيت الله الحرام ليلة 23 رمضان
في الوقت الذي يتباكى الحوثي فيه على وفاة حجاج ماتوا أثناء موسم الحج، أغلبهم لم يحملوا تصاريح رسمية تمكنهم من الحصول على الخدمات اللازمة، يقوم هذا الانقلابي الجبان بعمل خسيس باحتجاز طائرات الحجاج اليمنيين في مطار صنعاء، ومنعها من العودة لنقل الحجاج إلى ديارهم بعد أداء المناسك.
والمشكلة أن البعض شن حملة على شركة الطيران اليمنية لأنها أرسلت الطائرات محملة بالحجاج إلى مطار صنعاء!
طيب، ماذا تفعل الشركة، إذا كان الحجاج قدموا من مطار صنعاء وعودتهم إلى المطار نفسه في رحلات مجدولة سلفاً؟!
ولو أن الشركة منعت الطائرات من العودة لصنعاء لخرج المنتقدون لينددوا بتضييق الحكومة والشركة على حجاج بيت الله، ومنعهم من العودة لديارهم!
وبدلاً من توجيه سهام النقد لهذا العمل الجبان الذي قام به الحوثي باحتجاز طائرات الحجاج، وجه البعض سهامهم لليمنية التي قامت بما عليها من خدمة للحجاج.
من يلتزم بما عليه هو المذنب، ومن يقوم بأعمال القرصنة والخسة باحتجاز طائرات حجاج لا لوم عليه!
منطق أعوج!