توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
اضطرت طائرة ركاب متجهة من النرويج إلى ألمانيا للهبوط اضطراريا، حيث عادت إلى المطار الذي أقلعت منه بعد فترة من انطلاق الرحلة، وذلك بسبب عطل في مرحاض الطائرة، الطريف أن على متن الطائرة كان هناك 85 سباكا.
وذكر موقع dagbladet النرويجي أن الرحلة الجوية رقم DY1156 المتجهة من أوسلو إلى ميونخ، أقلعت بشكل طبيعي من مطارها وارتفعت إلى 33 ألف قدم قبل أن تخرج من المجال الجوي السويدي، إلا أنها سرعان ما عادت أدراجها إلى النرويج بسبب عطل فني أصاب مرحاض الطائرة، حسبما ذكر ممثل لشركة الطيران النرويغية للصحفيين.
وأوضح الموقع أن الطائرة كانت محملة بـ85 سباكا تابعين لشركة روجكوب، الذين راحوا يسخرون من الواقعة، ويقول أحد فرانك أولسين، العضو المنتدب من شركة روجكوب والذي كان متواجدا على متن الطائرة:
“كنا نود إصلاح دورة مياه الطائرة، لكن للأسف علمنا أنه لابد من إصلاح العطل من خارج الطائرة، ولم نتمكن من إرسال أحدنا خارج الطائرة على ارتفاع 10 آلاف متر”.
وأكد أحد السباكين على متن الطائرة، ويدعى هانز كريستيان أوديغارد، أن الواقعة مثيرة للضحك، فعلى الرغم من عدد السباكين على متن الطائرة اضطرت للعودة بسبب عطل في المرحاض.
يشار إلى أنه تم إصلاح عطل مرحاض الطائرة فور عودتها إلى مطار أوسلو، وعاودت الإقلاع مرة أخرى، لتصل إلى وجهتها في ميونخ متأخرة عن موعد وصولها بنحو ثلاث ساعات ونصف.