دراسة تناقش فشل مجلس الرئاسة.. هناك تيار شعبي متزايد يدعو لسحب التفويض من المجلس وعودة نائب الرئيس السابق الفريق علي محسن لقيادة المرحلة
أردوغان يهدد : لن تتحقق أهداف إسرائيل برسم خريطة جديدة للمنطقة
إصابة الركبة تنهي موسم المدافع شلوتربيك مع دورتموند
تعرف على الخسائر الضخمة للاقتصاد الإسرائيلي بسبب الرسوم الأمريكية
وزير الخارجية السعودي يصل أمريكا في زيارة رسمية .. الاهداف والغايات
تصريحات مدرب منتخب اليمن للناشئين بعد الخسارة من اندونيسيا وقبل لقاء كوريا الجنوبية
لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
مدير شركة النفط يسحب صلاحيات وزيره المباشر باعداد مسودة قرار رفع الدعم عن المشتقات النفطية وعرضه على مجلس الوزراء ثم احالته الى مجلس الشورى للدراسة وابداء الملاحظات، وهو نفسه يعيده الى مجلس الوزراء للتعديل وفق الملاحظات،
مدير شركة النفط يدعو مجلس الوزراء للانعقاد ويسند لنفسه مهام المجلس ولجانه الاقتصادية ومستشاريه كاملة بالتصويت على القرار بعد تعديله واقراره بصيغته النهائية، ثم يفوض نفسه ممثلا عن الحكومة بعرض القرار على مجلس النواب لاخذ الموافقه واقراره،
مدير شركة النفط يعلن عن نفسه ممثلا للشعب باستدعاء الحكومة والمجلس الأعلى للاقتصاد ومحافظ البنك ورئيس الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة للمناقشة وتسجيل التزامات الحكومة تجاه تبعات التنفيذ في حالة الاقرار، وقد اقره نيابة عن مجلس النواب،
مدير شركة النفط يرى عدم حاجة القرار دستوريا او قانونيا لعرضه على رئيس الجمهورية للموافقه عليه واصداره، ذاكرته لم تخنه في تعهد رئيس الجمهورية ورئيس وزرائه الشرعي قبل شهرين تقريبا بعدم وجود نيه لدى احد إصدار مثل هذا القرار، فآثر عدم احراج الرجلين،
مدراء فروع شركة النفط يتسللون مع حراسات امنية سمحت لهم بالدخول الى مقرات فروع الشركة ليلا وفي يوم إجازة رسمية واصدروا تعميماتهم وامهروها بتوقيعاتهم وختومات الدولة، واما ان التعميمات كانت جاهزة قبل الاجازة ولم يحدث التزوير الا في تاريخ التوقيع والصادر،
مدراء فروع الشركة لم يتنبهوا الى ان التسلل الى مقرات الدولة ليلا وفي يوم إجازة رسمية تضعهم تحت طائلة ومسؤولية الشبهة الجنائية، كما ان اصدار اوراق رسمية بتواريخ مغايرة ودون ارشفة ودون اجراءات المختصين تضعهم تحت جنحة التزوير وخيانة الأمانة العامة،
مدير شركة النفط ومدراء فروع الشركة يستبدلون القرار بتعميمات ادارية يوقع عليها في يوم إجازة رسمية ويصدر بعد منتصف الليل من نفس اليوم ثم يمرر بطريقة بوليسية امنية كاتمة للصوت وينفذ بصورة قهرية تحت حماية امنية واعلامية مفزعة وصمت شعبي مطبق،،
مدير شركة النفط هو أيضا قد التزم الصمت، اما مدراء الفروع فكل منهم يبرئ نفسه من اول وهلة، البعض هدد بالانسحاب والبعض الاخر يصر على البقاء ويلقي التهم على الاخر، وبات الجميع يبحث عن مطبخ القرار الغيبي في الليلة الغيبية للاسباب والتبعيات الغيبية،،
والله المستعان ،،