وزير الدفاع الأمريكي يصل القاهرة ويلتقي بنظيره المصري لمناقشة ملفات الحرب في المنطقة
مدير مرفأ بيروت يفاجئ اللبنانيين: لا نملك صلاحية التدقيق في محتوى البضائع
العميد طارق: السلام مع الحوثي أصبح مستحيلاً والحل العسكري هو الطريق الوحيد ولدينا تواصل مع المجتمع الدولي والتحالف
ضباط امريكيون يدرسون انعكاسات استنزاف ترسانة أسلحتهم الدقيقة في اليمن في حال اندلاع حرب مع بكين
وزير الدفاع يعزي الشيخ منصور الحنق في استشهاد نجله
مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية
شاهد: الآلاف في تعز ومأرب يخرجون دعمًا وتضامنًا مع غزة
أمريكا تتوعد الدول التي تدعم الحوثيين أو تتحدى قرار حظر استيراد الوقود الى موانئ اليمن الخاضعة لسيطرتهم
عاجل .. بيان ناري من الخارجية الأمريكية بعدم التسامح مع أي دولة تقدم الدعم والمساندة للحوثيين وتوجه تهديدا خاصاً للمليشيا
قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن
إلى كل إنسان اقترف الحلم جريمة فأردته قذيفة الوطن ، إلى معاقل الأحرار في سوريا والعالم العربي ، إلى الإنتماء الذي ينصهر في أفئدتنا ، إليكم فقط هذه البكائية .……
جبهةٌ ممسوخة بالكاد ترى
، وشعرٌ أشعث يترهلُ على عينيه ،
قوامٌ ناحل من لظى
وشمسٌ غضبى يعاندها الكسوف !
كيف يستحيل إلى هاوية
! يشبه المشرط في منكبيه !
جزار سقيمةٌ أذنيه !
يقتاتُ على البغي و يغني للمنتحرين كل يوم شعراً تنشده الدفوف “لستُ أبالي “
من يجرؤ على أن يتقدم للدم ! أن يشهرَ ساعديه ! لأ احد سوى أشباه رجال غرست أياديها في حجر مدفع!
يخاطبونك بالقصف! أعزلٌ في ثقب انتفاضة ! ويروح من خلفك المخبرون والجواسيس لتهتك أمانيك !
ظلي يرجوك أن تهدأ
إن كنتُ أهابك لن يهدأ!
لن تذبح ظل الأموات !
حدثني رجلاً لرجل !
اهدني نزلاً خارج الكهف!
يا رحماً أجهضني مرات هل تهدأ !
لست أخيف يا صاح ، أنا لص عناء !
مذ عرفتك وأنا انتظر ضبطَ الرصاص عله يقتلُ الأسماء !
الوطن ، الدار البيت كلها إلى الفناء !
فاهدأ
تهمتي هي الوفاء !
الهوى يا صاحُ داء !
لا تحدق إليّ بازدراء !
تحدث قل شيئاً ! هههه إن كنت تفكر في استباحة شهيقي ! سبق وأن سلبتني إياه ، ماذا بعدُ ستفعل!
سأجوع؟ للجوع مهنته الضيئلة !
سأصبح جاهلاً ! منذ متى نعرفُ الصباح؟
أنا البؤساء ! أنا العابسون في مرايا الضياء !
كنت أحلمُ أن يكون ” وطني” كستناء !