وزير الدفاع يصل الإمارات لبحث جملة من الملفات العسكرية
تطبيق إباحي يفجر خلافا واسعا بين المفوضية الأوروبية مع أبل
كاف يعلن الموعد النهائي لقرعة الكونفدرالية ودوري أبطال إفريقيا
«إي إس سبورت» تكشف عن هوية جديدة لتعزيز السياحة الرياضية
حركة «حماس» تعلن رفضها الكامل لكل مطالب إسرائيل بخصوص نزع سلاحها
خطة ترامب لغزة خيار مستحيل.. الغارديان: تسخر من موقف الدول العربية بسبب ضعفها التاريخي بشأن فلسطين
مقتل وإصابة أكثر من 9 الف مواطن يمني بسبب ألغام المليشيات الحوثية
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
كشفت إحدى الدراسات النفسية عن تصفح موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قد يؤدي إلى إصابة الفرد بالكآبة والحزن، بالإضافة إلى أعراض أخرى كعدم الرضا عن النفس وغيرها.
وأشار تقرير نشر على مجلة تايم الأمريكية، إلى أن الدراسة الجديدة التي شملت 600 شخص أن واحداً من بين ثلاثة أشخاص على الأقل ظهرت عليه أعراض الكآبة والحزن بعد تصفح موقع فيسبوك والقيام بزيارة صفحات الأصدقاء والإطلاع على صورهم.
وبينت الدراسة، أن الأبحاث والاستقصاءات التي أجريت على هؤلاء الأشخاص أشارت إلى أن الكآبة والحزن ينتجان على خلفية حالة عدم الرضا عن النفس للمتصفح بعد الإطلاع على صور الأصدقاء ورؤية مقتطفات عن رحلة معينة أو احتفال أو غيرها من اللحظات الجميلة في الوقت الذي يبدأ فيه الفرد، لا شعورياً، بقياس مجريات حياته بشكل كامل مع هذه المقتطفات وعليه يشعر بأن الصورة العامة لحياته ليست سعيدة.
وألقت الدراسة الضوء على أن الصور التي يراها الفرد والتعليقات وغيرها من الأمور الأخرى التي تشعل نار الحسد والبغض في بعض الأحيان، هي نتيجة تفاعلات جسدية وعقلية تعطي المتصفح الانطباع بأن حياة هذا الشخص هي في أكملها سعيدة، قياساً بالصور التي يضعها عن حياته، ولا يمكن للبعض التمييز أن هذه الصور هي مقتطفات ولا تغطي نمط حياة بأكملها.