دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين .
أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني
مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا
نقف اليوم وبكل فخر وأعتزاز كبيرين في الذكرى 42 لتأسيس الحزب الرائد "المؤتمر الشعبي العام"، لنستلهم من أهدافه ومبادئ قاداته، الحنكة والحكمة والقوة والإرادة التي تدفعنا لمواصلة السير نحو المستقبل، بخطوات وطنية صادقة ومخلصة تنير دروب الأجيال القادمة، تذكرهم بأن الوطن أكبر من كل التحديات، وتأخذ بايديهم نحو الوحدة الوطنية تحت مظلة سيادة القانون على الجميع لتحقيق آمال وطموحات كل اليمنيين.
وكما كان حزب المؤتمر الشعبي العام رمزًا للأمل والوحدة، فها هو اليوم رغم كل التحديات والصعاب، يجدد الدعوة لتغليب مصلحة الوطن على كل اعتبار، وللتكاتف في وجه الغطرسة والعنصرية والمناطقية والإرهاب، حتى يعود اليمن سعيدًا كما كان دومًا في قلوب أبنائه.
نعم.. المؤتمر الشعبي العام ليس مجرد حزب سياسي، بل جسد إرادة شعب تواق للحرية والعدالة، ولأنه كذلك لم تكن طريقه مفروشة بالورود، كوطنه تماما، مر وما يزال امامه مراحل عصيبة، هي بمثابة اختبار لقوة إرادة قياداته وصلابة مبدأ شعبيته الجارفة في ربوع اليمن، وفاء للوطن ولنضال المؤسسين الذين ضحوا بدمائهم دفاعا عن الوطن، ومكتسبات الجمهورية، وستبقى ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام في 24 أغسطس 1982، جزءًا من ذاكرة وطنية عصية على النسيان.