هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل إدارة ترامب تطلق نهجًا جديدًا للتعامل مع الأزمة اليمنية
تِهتُ عنّي ,
شِئتُ أن أبحث عنّي في متاهات الزمن,
خِلت أنّي سأراني بين حبرٍ وقلم ,
أو على ورقٍ مُبعثر,
أو بأصفاد السطور,
أحتسي كأس مُدامي,
بين ساعاتِ النّدم,
أُطفئُ النَار بِنار,
من رمادٍ في حُطام,
لركامٍ في عدم,
أسطراً خاملةً,
وكلاماً مُستعاداً,
وهُتافاً في الزحام,
أقتفي نار القوافي,
بين أرضي وسمائي,
بين أمسي وغدي,
بين ماضي السجن والليل المُعاد,
بين باقٍ من بقائي والفناء,
مُمتطٍ صرح هجائي لحوانيتِ البِغاء
لِبلاد الذُلِ والقَهرِ المُشاع,
لِغيابَاتِ الظُّلم,
لِسرابٍ سرمديٍ خَالدٍ إلى الأبد ,
ذاك شعري أيهُ الليل فأيقظ من رقد,
صُب من غيضي قيوداً وحبالاً من مسد,
سُل من صوت جُنوني خِنجراً مسمُومةً أقذفها في كَبْدِ صُناع الكَبَّد,
ضاق صدري,
مل صبري,
بُحَّ صوتي من كمد ,
أيه الريح العقيم,
أُنفُثي حِبري رصاصاً في رَصَدْ,
بين أوكار الخيانة,
وقذارات البلد ........!!!