من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما ضربة مالية للنظام المخلوع.. تجميد حسابات مصرفية لرجال أعمال الأسد حرب البحار يشتعل من جديد ..وسفينة حربية مجهولة تطالب سفينة قرب المياه السعودية بالتوجه نحو إيران الكويت تُسقط الجنسية عن 38 مواطناً ومصادر تكشف الاسباب حكم قضائي بوقف تطبيق أحد أولى قرارات ترامب الرئاسية زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام» سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية
لستُ أذكر شيئاً ولا كيف طارت بي الأمنياتُ سوى أننا قد وصلنا وأنْ ليسَ إلا المطار …
فيا لحظةَ العمرِ حين الوصولِ
وأني غدوتُ بمصرَ
ويا لحظةَ العمرِِ كانوا جميعاً - سواي - من البلدِ الأُمِّ
أو هكذا جاءني
لا أصدقُّ أني غدوتُ بمصرَ
وأنَّ الذي ينزل الآن منتشياً مِنْ على سلَّم الشوق في رِفقةِ الأصدقاءِ التلاميذِ شخصيْ
فيا للكرامةِِ هذا العطاء
ويا للكرامةِِ شكلُ الحقيبةِ أُمسِكها بانتشاء …
هنالِكَ
أو هكذا جاءني
أننا مرسَـلون
وإني رأيتُ حمى حرمٍٍ جامعيٍّ ومستودعٍٍ للكتابِ …
ويا لحظةَ العمرِ
لو أفَلتْ ذكرياتي
وضاعتْ بكل الدروبِ لغاتي
نزلنا معاً
خطوةً
خطوةً
أيُّ مستودعٍ أشقرٍ عن يميني !!
أمِنْ بور سعيد ؟
فأدهشني : بنتُ طابا
****