آخر الاخبار

وزير الدفاع الأمريكي يصل القاهرة ويلتقي بنظيره المصري لمناقشة ملفات الحرب في المنطقة مدير مرفأ بيروت يفاجئ اللبنانيين: لا نملك صلاحية التدقيق في محتوى البضائع العميد طارق: السلام مع الحوثي أصبح مستحيلاً والحل العسكري هو الطريق الوحيد ولدينا تواصل مع المجتمع الدولي والتحالف ضباط امريكيون يدرسون انعكاسات استنزاف ترسانة أسلحتهم الدقيقة في اليمن في حال اندلاع حرب مع بكين وزير الدفاع يعزي الشيخ منصور الحنق في استشهاد نجله مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية شاهد: الآلاف في تعز ومأرب يخرجون دعمًا وتضامنًا مع غزة أمريكا تتوعد الدول التي تدعم الحوثيين أو تتحدى قرار حظر استيراد الوقود الى موانئ اليمن الخاضعة لسيطرتهم عاجل .. بيان ناري من الخارجية الأمريكية بعدم التسامح مع أي دولة تقدم الدعم والمساندة للحوثيين وتوجه تهديدا خاصاً للمليشيا قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن

ثوار اليوم.. بين مطرقة الحماية وسندان الانتماء
بقلم/ محمود عبدالواحد
نشر منذ: 13 سنة و 10 أشهر و 11 يوماً
السبت 28 مايو 2011 10:58 م

أمكن على تظلمي ، وحتم

سدد على قيد الدجى ، وحطم

جرد على حد المداد الأسحم

تر الضحى ينشق من تفحمي



 كن فيكون الألم اللامنتمي

للطائر المستضعف المحتكم

من مخلب يهوي إلى جرف عم

يسلم قلب الصابر المنتقم

ومن رحى عولمة بيض غوى

يحفل من رحمة رب العالم

¤¤¤

يا هاربا ، بات ، وما من جنحة

يعجز عن نفض غبار التهم



 أَمِنْ تباريح الورى على فمي ؟

إلى تصاريح ثراهم عن دمي ؟

¤¤¤

يا غزوَ، أمنٍ ، جرَّ ظلمُ مسلمِ !!

أعوذ .. من خلفي ومن تقدمي

أَمِنْ يدي إلى مداك تحتمي

قوادمي ؟ تقضي خوافي قدمي ؟

على عمار غزوها (مصراتة)

تناثرت تفر من تهدمي

وظالم أعقبه غزو حمى

يا ثورة المظلوم كيف تحتمي ؟

وعن حمى مظالم توزعت

مغارم على رحيل مرغم

ولا يزال مأتم وخلف كل

مجرم يجيئ ألف مجرم

يا منجز الوعود من دمائنا

إباؤنا شمس الوجود المظلم

mahmud.aw@gmail.com

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يوسف العزعزيارحل عدمتك
يوسف العزعزي
طارق عبدالله السكريأنا وقود ثورتي
طارق عبدالله السكري
عمر عبد الله الدعيسمع السلامة يا صاحب الفخامة
عمر عبد الله الدعيس
عبد القوي الشماخمشتاق لك يا وطن
عبد القوي الشماخ
مشاهدة المزيد