آخر الاخبار

مأرب تستجيب وتشهد أول تظاهرة شعبية تأييدا لقرارات البنك المركزي وتعز على الموعد غدا ورقة بحثية تكشف عن ازمة سيولة حادة في مناطق الحوثيين ومخاطر التعثر وإفلاس البنوك أكد جهوزية الجيش لردع المليشيات.. وزير الدفاع يوجه رسالة ساخرة للمتورد عبد الملك الحوثي بشأن تهديداته الاخيرة ضد المملكة تقرير استخباراتي أمريكي يتحدث عن مصدر الأسلحة التي تستخدمها المليشيات في هجماتها بالبحر الأحمر واتساب يطرح ميزة جديدة.. “تحويل الرسائل الصوتية لنصوص مكتوبة” بـ5 لغات بالتزامن مع وصول حاملة الطائرات الأميركية «روزفلت» إلى المنطقة.. ضربات أمريكية تدمّر أهدافاً حوثية مليشيا الحوثي تشيع قيادات برتب رفيعة.. وإقرار بمقتل 312 عنصرا خلال بضعة اشهر في مواجهات مع قوات الشرعية رسمياً.. مليشيات الحوثي تنصّب زعيمها نبياً مقدما على أفضلية نبينا الكريم ومغردون يردون :لهذة الدرجة فوق الرسل والانبياء محكمة العدل الدولية تحدد موعدًا للإعلان عن موقفها من احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية بعد مغادرته ليفربول.. كلوب يرد على عرض لتدريب المنتخب الأمريكي

شراعي تكسّر
بقلم/ عبد الإله المنحمي
نشر منذ: 11 سنة و شهر و 7 أيام
الثلاثاء 04 يونيو-حزيران 2013 09:20 م

أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ

على باقةِ الذكريات الحَزينةْ

أحبُك هذا المسا من جَديد

وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي

فَتبكي المَدينةْ

ويأتي صوتُك

يسحبُني من أناملِ جُرحي

حتى الوَريدْ

أحبُك هذا المسا من جَديد

فيهطلُ من مقلتيهِ المطر

وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ

ويعشوشبُ الحزنُ

يعشوشبُ الجرحُ

حينَ يَديكِ

تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ

وصوتي الممزّقْ

يا لجةَ الحبِ

يا ليلَ عَيني

شِراعي تكَسّر

وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي

وأغرقُ أكثرْ

إليكِ أغنّي

وهذا المساءُ

على اللحنِ يَسهرْ

يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ

بلجةِ شَعركِ

ويمضي كئيبًا

وأبقى وَحيدًا

على شرفةٍ من خَيالٍ

ودَفترْ

أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة

وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,

أحبُك أكثرْ.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيأحبك يا مصر
محمد عبدالله الحريبي
حسن عبدالله الشرفيسهر الأحلام
حسن عبدالله الشرفي
عبد الرحمن العشماويالشَّام تسأل
عبد الرحمن العشماوي
عبد الرحمن العشماويدِمَشقُ تَصرُخُ
عبد الرحمن العشماوي
سارة عبدالله حسنقصة عز أنت يا تعز
سارة عبدالله حسن
هائل سعيد الصرميطه........
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد