آخر الاخبار

سقوط سياسي ودبلوماسي لوزير الخارجية اليمني في سلطنة عمان.. لمصلحة مَن؟ يا وزير الخارجية! الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات

يا دمع صبّ
بقلم/ أ. محمد عبد الحميد الاسطل
نشر منذ: 12 سنة و شهرين و 15 يوماً
السبت 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 07:34 م

هذه القصيدة كتبتها بُعيد استشهاد القائد الزعيم أبي عمار

يا دمْعُ صبَّ على الخدينِ مِدْرارا

وبلِّلِ السَّهلَ والجبلينِ والدّارا

وأغْرِقِ الكوْنَ حُزْناً لا انْقضاءَ لهُ

مُذْ سارَ مِنْ بيْنِنا مَنْ كانَ عمَّارا

فقدْ غابتِ الشَّمْسُ غصْباً بعْدَ طلْعتِها

وأغْمَضَ الليْلُ نجماً كان سيّارا

قبطانَ دوْحتنا ربّانَ وجْهتِنا

وقائدَ الجندِ فى الهيْجَا ومَنْ ثَارا

يقْضِي شهيداً كريماً وسْطَ سَطْوَتِهِ

ليزيدَنَا فخراً مَنْ قادَ ثوّارا

يا ويْحَ شعْبي بحُزْنٍ كادَ يقْتُلهُمْ

أنْ أبْعَدُوا عنَّا رمْزاً وخِتْيارا

ما هزَّهُ يوماً أنْ هدَّدُوهُ بَجَهْلِهِمْ

جبَلٌ أشَمُّ يُحِيلُ الدَّرْبَ أنْوارا

مَكَثَ السنينَ طُوالاً فوْقَ مَرْكَبِهِ

يَجُوبُ يَعْدُو بحْراً وإقْفَارَا

حُوصِرْتَ يا أسَدَ البلادِ فلمْ تَلِنْ

كذاكَ أنْتَ بأرْضِ القُدْسِ مِغْوَارا

أَقُولُ فيكَ وَليْتَ الشِّعْرَ يُنْصِفُكَ

يا مَجْدَ مَنْ ضَحَّى الزَّمَانَ ما حارا

إنْ كُنْتُ أرْثِي فقَدْ أرْثيكَ مِنْ وَجَعٍ

أرْثِي الديَارَ وأهْلَ القُدْسِ أحْرارا

سُجِّيتَ في قبْرٍ يَضُمُّكَ عنْوةً

وكنْتَ فِينا مِثَالَ العِزِّ صبَّارا

يا رافعينَ سيوفَ العزِّ مِنْ غَضَبٍ

لا تُغْمِدُوهَا لِتَحْمُوا القُدْسَ والدَّارا

فإنْ قَضَى بيْنَنَا مَنْ كانَ قَائِدُنا

فَقَدْ دَعَاكُمْ لِجِدِّ السَّيْرِ مِشْوَارا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
سارة عبدالله حسنفي ذكرى رحيل الياسمين
سارة عبدالله حسن
عبده نعمان السفيانيحوثي الضَّلال
عبده نعمان السفياني
هائل سعيد الصرميلمن أشدو...
هائل سعيد الصرمي
قائد الشريفيالغدْرُ و الغدِير
قائد الشريفي
الشاعر كمال إبراهيمإلى شاعرة ....
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد