انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
مدعوم من ترامب.. اليمني الأميركي أمير غالب يعلن ترشحه مجدداً لعمدة مدينة هامترامك
وزير النفط اليمني يربط استئناف تصدير الغاز المسال بوقف إيران دعمها للحوثيين
تصريحات جديدة للمبعوث الأممي حول السلام في اليمن ومعالجة الأزمة الإقتصادية
مدمر المدن يقترب.. ناسا ترفع احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض
حماس تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين
تسائلني بنت الكرام الأماجدِ
سؤالاً مثيراً أين نظمُ القصائدِ
أتى العيد فاصدح بالقوافي ولاتدعْ
سكوتك يطوي لهفةَ المتواجِدِ
وشنّفْ بلحن الشعرِ مِسْمَعَ ظبيةٍ
ترى في قوافي الشعر أغلى القلائد
يحرّكها الشعر الأصيلُ فتنتشي
وتجري إلى ينبوعه والروافدِ
تسائلني لم تدر أن مشاعري
إذا ما أتى عيدٌ مشاعرُ شاردِ
يصبّحه العيدُ السعيدُ ببسمةٍ
وتلطمه كفّ العِدا لَطْمَ حاقدِ
يرى في بلاد الشام قتلَ أحبةٍ
وتحطيمَ بنيانٍ وهدْمَ المساجدِ
ويُبصر في بغدادنا ظُلمَ ظالمٍ
وفي مصرَ مايُدمي فؤاد المُشاهد
وفي بورما ظلمٌ وقتلٌ وقسوةٌ
وتشريدُ أطفالٍ وترويعُ عابدِ
نعم ،عيدنا يأتي مع الفجر ضاحكاً
وفيه لنا أسمى وأغلى المقاصد
ولكنّ أوزارَ الطواغيتِ أثقلتْ
كواهِلَنا واستنزفتْ جهدَ جاهدِ
سؤالكِ لو تدرين سهمٌ أصابني
فلله ماألقاه من سهمِ صائدِ
سأفرح بالعيد السعيد تعبُّداً
وألقى مُعاناتي بدعوةِ ساجدِ