أسماء 11 معتقلاً يمنيًا أعلن البنتاغون الإفراج عنهم ونقلهم من غوانتانامو إلى سلطنة عمان إعلان رسمي بموعد ومدن وملاعب كأس آسيا 2027 في السعودية سفينتان لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا نقل 11 معتقلاً يمنياً من غوانتانامو إلى سلطنة عمان قرارات أمريكية جديدة يخص الوضع في سوريا هجوم واسع لقوات الدعم السريع ومقتل أكثر من 25 سودانيا وإصابة العشرات روسيا تعلن سيطرتها على أهم مدينة شرقي أوكرانيا عشرات القتلى في زلزال قوي يضرب التبت بالصين استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية
لأنــك حـيـن تـحـفرُ بـالـمدادِ وتـنـحتُ مـن جـذوع الـصخر وادي
يـقـول الـبـعض أنــك رُحـتَ تـهذي وأنـك كـنت تـنفخُ فـي رمـادِ
وأنــــك لا تــــرى إلا قــلـيـلاً وفــيــك بــقيـةٌ مـــن قـــوم عـــادِ
هــنـا زمـــنٌ بــأزمـانٍ ، وعــمـرٌ حـــداهُ إلـــى رحـــابِ الله حــاد
لأنـــي يـــوم أسـكـنـهُ بــزرعـي أرى مــا طــاب مــن مــاءٍ وزاد
وحـيـن يـقـالُ كــان ،، أُطــلُّ حـرفـاً يـلوحُ كـغرةِ الـفرسِ الـجوادِ
صـحـبتُ سِــوَى الـذيـن أحـبُّ لـمّا وجـدت أحـبّتي مـلُّوا ودَادِي
وأدري أنـنـي مــا كـنـت إلا أنــا فــي مـلّـتي أو فــي اعـتقادي
ومـا فـي الأمـنيات الـبيضِ شـيئٌ رهـنت لـه إلـى أجـلٍ مُرادي
لأنـي مِـن سُـعاد هَـوَايَ آتٍ وسـوف تـعود بـي نـجوى سُعادي
ومـا يـدرون من هي في خيالي وما يدرون من هي في فؤادي
وأيـن هـي الـقلوب الـبيض أحـكي لـها فأكون جمري لا رمادي ؟
هـنـا صـنـعاء صــارت نـصـفَ شـبـرٍ سُـداسـيَّ الـعـبادةِ والـعباد
تــظـلُّ بــنـاتُ آوى فـــي عــلاهـا مُـسـيَّـجَةً بــأسـراب الـجـراد
وفـيها مـن ربـيع الثلج لمحٌ يشير إلى " ابن منصور ابن هادي "
فــأمــا أن يــعــود بــهـا إلـيـهـا بـعـيـداً عـــن أبــاطـرة الـفـسـاد
وإلا قـــالــتِ الأيـــــامُ عـــنــه كـــلامــاً كـالـمـسـامير الــحــداد
ويـــوم تـقـولـها الأجــيـال يــبـدو بـوجـهٍ غـيـر مـحـترم الـسـواد
لـقـد ضـاقـت بـمـن عـاثـوا ولاثـوا لاتـدري الـحزينة مـن تـنادي
هــنــا وطــــن ونــعــشٌ دائــــريّ وأســمـاءٌ مـلـوثـة الـمـبـادي
مضت سنتانِ والأخرى أهلّت وهم ، هم في العتوِّ وفي العناد
ومــا كــان الـربـيع ســوى شـتـاءٍ كـريـهٍ فــي الـبيادر والـحصاد
أقـول لـه ، لـقد ألـقت عـصاها وأنـت هـناك فـي سـوق المزاد