آخر الاخبار

أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد

عايض القرني: بشار يعلن انشقاقه وينضم للجيش الحر
بقلم/ وكالات
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 26 يوماً
الأحد 11 نوفمبر-تشرين الثاني 2012 04:50 م

تابع الداعية الإسلامي الدكتور عائض القرني كثرة الانشقاقات في نظام بشار الأسد، وعلق على ذلك بتغريدة له على صفحته الشخصية بموقع "تويتر".

وقال الشيخ القرني في تغريدته متهكمًا: "أرجو التأكد من هذا الخبر: بشار الأسد يعلن انشقاقه عن النظام وانضمامه للجيش الحر".

وتوالت الانشقاقات خلال الفترة الماضية لعدد من قيادات النظام السوري عن صفوف الأسد، الذي يرى أن المشكلة ليست بينه وبين الشعب؛ لأنه إذا كان جزء كبير من العالم ضده، والشعب ضده - على حد تعبيره - وهو لا يزال في السلطة، فهو في هذه الحالة سيكون بمثابة الرجل الخارق "سوبرمان".

وكان بشار الأسد قد شدد على أن بقاءه في منصبه أو رحيله مسألة لا تتم إلا من خلال صناديق الاقتراع، وذلك في مقابلة مع قناة تلفزيونية روسية بثت اليوم الجمعة.

وقال الأسد في حديث إلى قناة "روسيا اليوم": "أعتقد أن مسألة بقاء الرئيس أو رحيله تعود إلى الشعب، وليست مسألة تتعلق برأي الآخرين، والطريقة الوحيدة تتم من خلال صناديق الاقتراع".

وجاءت هذه الإجابة ردًّا على سؤال عن اعتبار بعض السوريين أن بقاء الأسد أو عدمه في هذه اللحظة لم يعد مهمًّا.

وأضاف بشار: "المسألة لا تتعلق بما نسمعه، بل ما ينجم عن صناديق الاقتراع، وتلك النتائج هي التي تحدد ما إذا كان ينبغي على الرئيس البقاء أو الرحيل.. ببساطة".

وأردف أنه ما زال يتمتع بسلطاته "بموجب الدستور"، مشددًا على أن أي سوري يمكن أن يكون رئيسًا، وهناك العديد من السوريين المؤهلين لهذا المنصب، ولا يمكن ربط البلد بأسره بشخص واحد فقط وبشكل دائم.

من ناحية أخرى، أعربت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة نافي بيلاي عن قلقها الشديد لإقرار اللجنة الدولية للصليب الأحمر بعجزها عن مواجهة تفاقم الأزمة الإنسانية في سوريا.