وزير الدفاع يبلغ الحكومة البريطانية أن تحقيق الاستقرار والسلام في اليمن مرهون بدعم قدرات القوات المسلحة
سفراء الاتحاد الأوروبي يبلغون عيدروس الزبيدي عن دعمهم للمجلس الرئاسي والحكومة فقط ويشددون على وحده الرئاسة .. تفاصيل
وزير الدفاع الفريق محسن الداعري: الحرب قادمة لا محالة ونحن جاهزون لها
إنهيار العملة الوطنية تخرج حزب الإصلاح بمحافظة تعز عن صمته ويوجه رسائله للمجلس الرئاسي والحكومة
وزارة الأوقاف تتفقد سير العمل في مكتب أوقاف الشحر وتشيد بالمشاريع الوقفية والطوعية
السلطة المحلية تدشين مشروع غرس 5000 شجرة بمدينة مأرب.
الخدمة المدنية تعلن مواعيد الدوام الرسمي في شهر رمضان
تحسن ملحوظ في قيمة العملة اليمنية بمناطق الشرعية ''أسعار الصرف الآن''
الرئيس السوري أحمد الشرع يصل الأردن والملك عبدالله في استقباله
مأرب برس ينشر أسماء الطلبة الفائزين بمنح التبادل الثقافي إلى المجر والصين
الخبراء العسكريون يقولون: الجيش الذي يخوض معركة ماء ويطمح لتحقيق النصر لابد أن تتوفر فيه عناصر القوة الثلاثة مجتمعة: *العنصر الأول:*
جندي مدرب تدريب عالي ومستمر، أكسبه قوة ولياقة بدنية عالية وشدة وصلابة تمكنه من القدرة على تحمل المشاق والصعوبات التي يواجهها أثناء المعركة، كما أنه تلقى تدريبا عاليا متقنا في فنون استخدام الأسلحة بحيث أصبح محترفا في استخدامها.
العنصر الثاني:
امتلاك الجيش أسلحة حديثة ومتنوعة ومناسبه لظروف المعركة.
العنصر الثالث:
الإعداد المعنوي المسبق للجندي. جميع الخبراء العسكريين متفقون على أن غياب العنصر الثالث عن أي جيش والتي يطلق عليها بالمفهوم العصري ( *المعنويات* ) في غيابها لن تفيد (قوة الجندي البدنية) ولن يفيده (امتلاك أحدث الأسلحة وافتكها) في تحقيق النصر. إضاف خبراء الإستراتيجية العسكرية الذين عاصرو الحرب العالمية الأولى والثانية عنصرا رابعاً يستلزم وجوده لتعزيز قوة الجيش المتطلع لتحقيق النصر وسموها ( *معنويات الأمة* ) واعتبرو هذا العنصر من الأهمية بمكان بحيث لا يقل أهمية عن معنويات الجيش الذي يخوض المعركة، وسنشرح في المقال القادم أهمية المعنويات العالية للمجتمع وأثره في سير المعركة وتحقيق النصر. الى هنا نتوقف وسنتابع الحديث في هذا الموضوع في سلسلة المقالات القادمة ان شاء الله.