آخر الاخبار

وزير الخارجية اليمني: لا سلام إلا بقوة وبعض الدول شجعت الحوثيين ولا ترغب في هزيمتهم عسكرياً الرئيس الإيراني يكيل الثناء والإشادة بالمليشيات الحوثية في اليمن ويعلن عن مزيد من التعاون معهم بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي صور.. ثالث محافظة تخرج مؤيدة لقرارات البنك المركزي اليمني شاهد.. تعز تنتفض بتظاهرة شعبية حاشدة دعما لقرارات البنك المركزي ورفضا لمحاولات اممية انقاذ الحوثيين اليمن تتضامن مع امريكا وتستنكر محاولة اغتيال ترامب أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق

طلّقها "بالثلاثة" لدّسها رقماً هاتفياً لشاب بحقيبة يدها
بقلم/ العربية نت
نشر منذ: 16 سنة و 6 أشهر و 12 يوماً
الإثنين 31 ديسمبر-كانون الأول 2007 08:03 م

لجأ رجل سعودي إلى مكبّر الصوت في أحد المراكز التجارية في السعودية، ليعلن تطليق زوجته، بالثلاثة، بعد قبولها ورقة "معاكسة" من شاب غريب.

جرت الحادثة حين كان الزوجان يتسوقان برفقة أطفالهما الثلاثة في أحد المراكز التجارية الشهيرة للملابس الرجالية والنسائية.

وبعد دخولهما المركز، ابتعد الرجل عن زوجته لشراء بعض الحاجيات التي تخص الرجال، تاركاً إياها لشراء احتي اجاتها النسائية. حينها، قام شاب بإعطاء السيدة رقم هاتفه الجوال على ورقة، بغية التعرف عليها. فما كان منها إلا أن أخذت الرقم، ووضعته في حقيبة يدها، دون أن تدري أن زوجها رأى ما جرى من بعيد. وعلى الفور، توجه الزوج إلى السيدة، طالباً رؤية حقيبتها. ولما رفضت، سحب الحقيبة بالقوة، ليجد الورقة التي تحمل رقم الشاب.

حينها، توجه الزوج إلى أمين الصندوق (الكاشير)، ليطلب منه مكبّر الصوت، ليعلو صوته بالقول "أيها الحضور وأيها المتسوقون اسمعوني وأريدكم شهوداً على ما أقول، أنا فلان بن فلان وزوجتي فلانة بنت فلان فقد طلقتها ثلاثاً وليس لها رجعة بعد اليوم"، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الاثنين 31-12-2007.

بعدها، خرج الرجل من المركز، واستقل سيارته بمفرده، تاركاً زوجته المطلقة وأطفاله بالسوق، في موقف أدهش مئات المتسوقين الذين تابعوا الحادثة