مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
إعلام شائن إعلام قاتل ترفضه كل فطرة سليمة ويهزوا به كل مؤيد للسلمية إعلام علي لأهم له إلا متابعة صفحات الوفيات في المجلات لكي ينتهز علي صالح الفرصة ويظهر في الإعلام معزياٌ لأنهم يدركون بان رئيسهم يعشق الموت ويكره الحياة ليس له وإنما للآخرين كم كان جميل لو تزلف بقايا هذا الإعلام "التوجيه المعنوي للحرس" واقنعوا رئيسهم بان يهني بمناسبة الزفاف او المواليد لكنهم يدركون ان رئيسهم به عقده من النساء ومن الأطفال.
لقد عملا إعلام علي على محو الحقيقة ومسخ الهوية وطمس المصداقية احل الكذب بدل الصدق والغلو بدل الاعتدال والتطرف بدل الوسطية والإرهاب بدل السلم إعلام غش الراعي والرعية إعلام سيطر عليه شله من الملوثين والملوثات سلبوا الإرادة فناصروا الجلاد وجلدوا الضحية فصار خطرهم مثل خطر المخدرات والأمراض المستعصية هم سرطان وايدز يتأذى منهم كل من يراهم شباب يتفلوا على التلفاز وأطفال دون السادسة يتبولون عليه.
لسان حال الجميع ينطق ويقول نصرني إعلام الثورة وقتلني إعلام الدولة وكأنهم يقصدون بأنهم يدفعون رواتب الإعلاميين الذين شاركوا في قتل ابناهم ونساءهم ورغم تغير الحال إلا أن القتلة المأجورين مازالت وجوههم تطل و مازالوا يشاركون في قتل مسيرة الحياة.
فمتى تغيب تلك الوجوه ياوزير الإعلام نحن على يقين بان الشرفاء الذين اطاحوا براس النظام يمتلكون القدرة على أماطت هذا ألاذا عن الطرق.
إطلاله (شعر فواد الحميري)
أنا من تعزّ فما تعــــــزُّ...عـــــزم وإصـــــرار وعـــــزُ
أنا مـــن تعـــزُّ فمـــــن تهــــدد يا علي وتستفــــزُ
أسمعت عن صَبـِرٍ؟أنا صَبــِرٌ. فهـــــل صَبـــِرٌ يُهــــز
اضـرب ودمّـر واقتــــل الأطفال والنســـوان واغــــزُ
جبـل العـروس يظـل عملاقـا وإن نطحتــه عنــــــزُ
أنا مــن تعــزّ وأنت لا (تغلـــى)علـيّ ولا تعـــــــــزّ
فاقصـف يديْ البيضـاءَ بالصـاروخ إنّ القصـفَ عجــزُ
واسمع صدى (وادي الضباب) يصيح في أذنيك:(طُزّ).