آخر الاخبار

بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة.. مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة عيدروس الزبيدي يزور المهرة بموكب مدرع وبشكل استعراضي وآليات عسكرية مد البصر لتأمينه .. فهل يشعر بالخوف ام يتعمد استفزاز الجنوبيين . أسعار بيع وشراء العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني مبابي يعود لقائمة فرنسا أمام كرواتيا بدوري أمم أوروبا أسعار الذهب تصل الى مستويات قياسية جديدة في ظلّ تهديدات ترامب؟

أنثى الملاك
بقلم/ بكر احمد
نشر منذ: 11 سنة و 7 أشهر و 12 يوماً
الثلاثاء 30 يوليو-تموز 2013 11:04 م

مازلتِ  تسرقين  الانتظار من  خيلاء الوقت

وتلوذين  به  خلف  قباب  الحنين

كأنها غيمة الروح

تأتيكِ دون أن تساوركِ شكوك الهوى

أناأشبه كل تناقضاتي

بين الخوف والصقيع أنمو

فسيفساء لهب كأني فوهة احتراق

تأكلني الريح كلما اشتدت أنفاسي

وتغمرني الحيرة.....

حتى ترفع الحياة عن ساقيها خشية الموت

لا بأس بي أن راودتك

فربما  خلاياك تذهل من هول النشوة

وتعجزين عن صمت التعابير

لتطلقي لنفسك شهيق الجسد

لا أحد يعلم بي ...سواك

ابوح لك بشكي ويقيني

بكفري وصلواتي

بصبري المديد

وقلقي الذي يتلاشى بحضورك

هكذا يفعل الرجال أمام أنثى الملاك

لا يجيدون فن التودد

لا يعرفون الوقوف ...لا يجيدون الجلوس

يتلعثمون كأنهم بقايا على بقايا

ما برحت أتحسس قلبي كلما تغشتني منك رحمة

وكلما زارني هاجس ....وغابت عن عيناي عيناكي

حينها يسدل النهار أنفاسه الأخيرة

وتغادرني آخر مسراتي ....

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيالمتاهة....
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويرسالة إلى رابعة....
عبد الرحمن العشماوي
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضولمُرسِي !......
عبدالكريم عبدالله عبدالوهاب نعمان الفضول
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريحسن الختام
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
يحي الصباحيإِلى مَتى ؟!!!
يحي الصباحي
مشاهدة المزيد