تصعيد حوثي جديد ضد قوات الشرعية ينتهي بهزيمة ثقيلة للمليشيات
أميركا تنفذ ضربات استباقية ضد الحوثيين
أول تعليق من أبو عبيدة على اختيار السنوار قائداً للمكتب السياسي بحماس
أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف
عاجل الحوثيون يبدأون عملية عسكرية ضد قبائل قيفة والطيران المسير يقصف مواقع رجال القبائل
إصدار قرابة مائة ألف جواز سفر يمني خلال شهر
دولة جديدة تتسلّم قيادة المهمة الأوروبية لحماية الملاحة بالبحر الأحمر
عاجل الحوثيون يدفعات بدببات وعربات BM باتجاه قبائل قيفة ووساطة قبلية تقف عاجزة أمام التنعنت الحوثي
مركز الأرصاد يوجه تحذيرا للمواطنين في عشر محافظات يمنية من الأمطار الغزيرة والرياح
وقفة تضامنية بمحافظة مأرب تعتبر تجويع المدنيين عمدا جريمة حرب مكتملة الأركان وتوجه رسالة عاجلة للمجتمع الدولي
في ظاهرة يراها البعض طريفة وغريبة في نفس الوقت، بدأ شباب من منطقة عسير بالسعودية في إطلاق أسماء غريبة على بعض الملابس التي يرتدونها، مفسرين ذلك بأنه من باب التميز وركوب الموجة الشبابية الحالية، وفي إطار هذه "التقليعة" الجديدة ظهرت أنماط جديدة من السراويل أطلق عليها اسم "سامحني يا بابا"، وتباع في المراكز
التجارية الشبابية تحت هذا الاسم.
وعن هذا النوع من السراويل قال عادل مكي (صاحب أحد المراكز الشبابية في خميس مشيط) إن المقصد من الاسم هو الاعتذار المباشر كون البنطال غريبا في شكله، وقد وضع السحاب من خلف بدلا من الأمام، ويضيف "هذا التصميم يلقى رواجا كبيرا، وعرف بهذا الاسم، وانتشر بسرعة كبيرة، ويحضر لنا الشباب يوميا ويطلبونه بهذا الاسم"، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة "شمس" السعودية الجمعة 15-2-2008.
وأشار سعد الشهري إلى أنه يفضل لبس آخر موضات البناطيل المنتشرة بين الشباب، وهو لا يتأخر في ارتداء أشهرها من باب المفاخرة بين زملائه، ويكشف أن هناك أسماء أخرى لموديلات جديدة منها "طيحني" الذي يقول إنه خسر أخيرا أمام "سامحني يا بابا".
وأضاف عبد الله العامري أن الأسماء الغريبة ليست خاصة بالشباب فقط، فقد ظهرت موديلات نسائية جديدة تطلق عليها أسماء "هاي مامي" وغيرها من الأسماء التي يقصد منها لفت الانتباه مما يزيد من حجم مبيعاتها.
وفي قصة أخرى تتعلق بالملابس أيضا، ذكرت نفس الصحيفة أن زوجا سعوديا وضع حدا لتعنت زوجته وإصرارها على شراء فستان غير محتشم، رغم اعتراضه، بتطليقها ثلاثا داخل المحل المخصص لبيع الأزياء النسائية.
وفي التفاصيل أن الزوجة كانت تريد شراء فستان لحضور إحدى المناسبات، وعندما فحص الزوج الفستان وجده فاضحا وغير محتشم ولا يستر إلا جزءا بسيطا من الجسم، فطلب من زوجته تغيير الفستان.
لكن الزوجة أصرت عليه وتصاعد الخلاف حتى وصل الأمر إلى الاشتباك بالأيدي على مرأى ومسمع من الزبائن، وحاول البائع التدخل لفك الاشتباك في الوقت الذي بادر الزوج بالصراخ قائلا في وجه زوجته "أنت طالق"، عندها انهارت الزوجة وبدأت في الصراخ والبكاء