آخر الاخبار

لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي العليمي يصل ألمانيا للمشاركة في مؤتمر الأمن الدولي سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034 بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم

يا للعار....
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 12 سنة و أسبوع و يوم واحد
الثلاثاء 05 فبراير-شباط 2013 04:56 م
  أول قصيدة عام 1992 .. إبان مأساة مسلمي البوسنة والهرسك

المسلم يبكي دمره موجُ الإعصار

يصرخ من قعرِ المأساة ينادي اين الأنصار ؟

في غزةَ يبكي

في صيدا

ويموت وحيداً في موستارْ

وسكتُّمْ دون حياءٍ او خجلٍ

سكتتْ كل الأقطارْ

يا احجاراً تمقتها الأحجارْ

يا اصناماً جامدةً لا تقوى انْ تصنع شيئاً

او تدفع عنها الأضرار

يا اصناماً فقدتْ حس السمع ومقدرة الإبصارْ

وكأن جراح البوسنةَ لا تعنيكمْ

والعرضَ اذا هتك الأشرارْ

لا همَّ لكمْ غير الكرسيِّ الدوَّار

وزجاجةِ ليمونٍ وقمارْ

والمسلم يصرخ يا للثأرْ

والعرض ينادي يا للعارْ

وأهم جهادٍ عندكمُ رقصٌ ليليٌّ

ونبيذٌ

فهناك تُزلزل راياتُ الكفرِ

بين السيقان الحُمْرِ

في عقر ديار الكفارْ

وهناك يجود الأحرار

ويجود الشهداءُ الأبرارْ

بالأنفسِ تلو الأنفسِ ترضيةً لعيونِ فتاة البارْ

يا للعارْ

 
عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد عبدالله الحريبيتعلم من الزهر فن الوجود
محمد عبدالله الحريبي
فؤاد المحنبيحَقِيقَة....
فؤاد المحنبي
ابو وضاح حسن العتميسياسة الغرب وسوسته
ابو وضاح حسن العتمي
حارث الصمديحوار هادئ...
حارث الصمدي
هائل سعيد الصرميحين تورق الحروف
هائل سعيد الصرمي
مشاهدة المزيد