ماذا قال الرئيس السوري أحمد الشرع عن زيارته إلى تركيا ولقاء أردوغان؟ من الصين إلى البرازيل.. رفض دولي واسع لمشروع ترامب احتلال قطاع غزة وتهجير سكانها والأمم المتحدة تقول أنها متفاجئة أميركا تسعى لاحتلال قطاع غزة وحماس تصف ترامب بـ ''تاجر العقارات'' مستجدات قضية الشيخ المغدور به صادق ابو شعر.. قبائل إب تدعو إلى اجتماع عاجل يوم الجمعة السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق شخصين ادينا بـ ''خيانة الوطن'' صحفي اقتصادي يكشف ''جذر المشكلة'' في أزمة أسعار الصرف باليمن ويستشهد بسوريا بعد الأسد كيف تعافت عملتها سريعًا؟ ترامب يكذب علنًا بحق السعودية والأخيرة ترد ببيان رسمي قوي وصارم الكشف عن آلاف تحت الأنقاض... حقائق صادمة عن قطاع غزة بعد الحرب ترمب يعلن الموجهات من جديد مع إيران ترامب يقلب موازين الاتفاقيات و يكشف عن خطته للاستيلاء على غزة ونيتنياهو يرحب
حادث بشع ومُصاب جلل يحدث في قلب العاصمة صنعاء ، وفي زمن يُقال عنه زمن الحوار بين أفراد الشعب الواحد بين كل الأطراف والأطياف ، يُقتل الشابين أمان والخطيب ( رحمة الله عليهما ) بشكل حقير وبطريقة مُستفزة توحي الى الدرجة التي وصلت فيها قيمة الإنسان في عقول البعض الذين اعتادوا على تلك الأفعال ولم يجدوا من يردعهم لا دولة ولا راع ولا قانون . فتمادوا في أفعالهم الرعناء في سلب وقتل واغتصاب حقوق الناس بالقوة بأسلوب الغاب الذب لم يُعد يمارس سوى في اليمن او في أماكن تعاني ظروف تلك الحروب النتنه .
إننا اليوم يجب أن نقف صفاً واحداً( جميعاً ) في داخل الوطن وخارجه نطالب بسرعة القصاص من قتلة الشابين وندعو الرئيس هادي الى التفرغ تماماً لهذه القضية ويعطيها اهتمامه قبل أي اهتمام آخر حتى تأخذ العدالة مجراها ، وإذا كنا فعلاً جادين في أن نخرج باليمن الى بر الأمان فعلينا وقبل استكمال الحوار الجاري تنفيذ حكم القصاص في منفذي الجريمة النكراء وعلى ملأ ومسمع من الملأ وفي ميدان عام كميدان التحرير أو السبعين وأن يتم الإعلان عن موعد القصاص ليحضره أكبر عدد ممكن من الناس حتى يتوقف كل من تسول له نفسه بعد ذاك ارتكاب هكذا حماقات ولكي نوقف مسار العبث والهمجية التي أعتادها الناس ، وما لم يتم ذلك فقولوا على اليمن السلام .