منظمات تعلن اليمن دولة منكوبة بسبب الفيضانات والهلال الأحمر تؤكد تضرر أكثر من 93 ألف شخص
الموت يغيب أبرز الشخصيات الإعلامية اليمنية وحزب الإصلاح يعتبر رحيله خسارة كبيرة
حماس توجه “رسالة” للوسطاء وتكشف شروطها للعودة إلى المفاوضات مع الكيان الصهيونى
اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة
الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة
تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن
تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة
دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا
ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم..
لعائلة تجارية عريقة ينتمي أحمد سالم شماخ والده من أوائل المهاجرين إلى عدن والحبشة المشتغلين في العمل التجاري
في هذا الوسط نشئ عاش طفولته في شبام وهي مدينة تجارية كانت محطة قديمة للتجارة والقوافل بين الشرق والغرب فيها أكمل دراسته الابتدائية قبل أن ينتقل إلى عدن.
أكمل الدراسة المتوسطة ثم حصل على الشهادة الثانوية كانت تسمى بشهادة اكسفورد من مدرسة بازرعة عام 1966م.
بعدها كانت يتجه للحديدة للعمل في التجارة لاحقا أخوية أبوبكر ومحفوظ.
بدأ احمد سالم شماخ عمله مساعدا في القسم الداخلي بالشركة المملوكة لعائلته رغبة في اثبات ذاته، وقد ساعدته التجربه على كسب الخبرة التجارية في التعامل مع البنوك وفتح الاعتمادات والتفاوض مع الشركات,
بالنسبة له يعتبر بدايته الحقيقية في التجارة عندما عين مسؤولا عن التجارة الخارجية في الشركة عام 1974م، وكان عليه مد علاقات التعامل الخارجي للمرة الأولى في تاريخ الشركة.
استطاع فعل الكثير من موقعه الجديد فقد فوضته الشركة لادارة الاستثمارات الخارجية في شرق آسيا وهناك حقق نجاحا فاق التوقعات.
تمثل النجاح الحقيقي في بدء نشاط تصديري جديد وضع مجموعة شماخ في الصدارة بالنسبة للشركات اليمنية المصدرة وقد مضت الشركة قدما في تصدير الجلود,
اتجه شماخ لإنشاء اول مدبغة للجلود في اليمن عام 1986م وهي المدبغة الرئيسية الأولى في البلد حتى اليوم.
يدير أحمد شماخ المدبغة منذ 21 عاما وتصدر المدبغة منتجاتها الى كثير من الدول مثل اندونيسيا وبريطانيا وايطاليا والهند ودول أخرى.