دولة عربية مفاجأة تكتشف 5 آبار بترولية تساوي 100 مليون برميل
تعرف على العشبة السحرية لتنظيف القولون في ثواني
تفاصيل مذهلة في مشهد لن تراه بالأفلام.. مقاتل من القسام بمواجهة 5 دبابات
نقاط الخلاف الرئيسية حول صفقة الأسرى بين حماس وإسرائيل و صحيفة عبرية تكشف التفاصيل
الاحتلال يبلغ واشنطن بمعلومات جديدة عن الرد الإيراني ..تفاصيل
استقالة محمد جواد ظريف نائب الرئيس الإيراني بعد 10 أيام من تعيينه
رشقات صاروخية ضخمة تسقط على إسرائيل وصفارات الإنذار تدوي بالجليل الأعلى
حماس تصدر بيانا هاما بشأن المفاوضات مع إسرائيل وتوجه رسالة لمصر وقطر
منظمات تعلن اليمن دولة منكوبة بسبب الفيضانات والهلال الأحمر تؤكد تضرر أكثر من 93 ألف شخص
الموت يغيب أبرز الشخصيات الإعلامية اليمنية وحزب الإصلاح يعتبر رحيله خسارة كبيرة
ان السياق الذي سيقت به القضية الجنوبية لا استطيع الا ان اشبهه بالمحرقة اليهودية ( الهولوكوست ) المزعوم والذي لا يستطيع احداً انكارها في دول الغرب لان عقوبة انكارها وخيمة ، وكذلك مظلومية الجنوب التي روجت لها جهات سياسية بعينها في البداية لأسباب سياسية صرفة فخرجت عن نطاق تلك الجهات رغماً عنها لتصبح قضية قومية لها من الأبعاد والأثار ما لها ومن يحاول أن يناقشها لمجرد المعرفة يعتبر منكر لها وعدوً للوحدة واستقرار البلاد واعتقد كثيرون تلك الفكرة وراقت لهم ، فأدى ذلك كله الى ان اصبحت تلك المظلومية ( المزعومة ) تمثل نصف أهداف ثورة الشباب إن لم تكن جلها ، وسيطرت على مؤتمر الحوار الوطني لتعتقد للوهلة الاولى ان معاناة اليمن في ظل النظام السابق ليس إلا تلك المظلومية ،
مما تمخض عنه ان خرجت لنا إحدى مخرجات الحوار لتقول بتقاسم السلطات بأنواعها الثلاث اي 50% للشماليين و 50% للجنوبيين رغم ان سكان الجنوب لا يتجاوز تعدادهم ستة ملايين وتسعة عشر مليون شماليين من اجمالي سكان اليمن ... ولا ندري ماهي المعايير التي تم بها هذا التقاسم .
فاذا كانت تلك المظلومية بسبب النظام السابق فهل على ابناء الشمال ان يتحملوا نتيجة ذلك ؟؟
واذا كان المعيار الذي وضع هو أن محافظات الجنوب ترفد ميزانية الدولة 50% من الدخل وهذا الأقرب فإن مأرب ترفد الميزانية ب 35% من ال50% المتبقية ، وعليه فيحق لأبناء مارب الحصول على 35% من السلطات اذا وجدت العدالة...!!!!