آخر الاخبار

صحفيات بلا قيود: حرية الصحافة في اليمن تواجه تهديدا كبيرا.. وتوثق عن 75 انتهاكا ضد الصحفيين خلال 2024. مركز الإنذار المبكر يحذر المواطنين في تسع محافظات يمنية من الساعات القادمة بشكل عاجل أردوغان يكشف عن أرقام اقتصادية تذهل العالم بخصوص الصادرات التركية خلال 2024 لماذا اصدرت وزارة الداخلية اليمنية قرارا بمنع تشغيل المهاجرين الأفارقة في عدن؟ وزير الخارجية الأمريكى: فوجئنا بسرعة سقوط نظام الأسد وإيران في وضع لا يسمح لها بالشجار .. عاجل وزير الخارجية الألماني والفرنسي في غرف التعذيب بزنازين صيدنايا سيئ السمعة بسوريا وزيرة خارجية ألمانيا بعد لقائها أحمد الشرع: حان وقت مغادرة القواعد الروسية من سوريا وزير الخارجية الفرنسي من دمشق يدلي بتصريحات تغيظ إيران وحلفاء امريكا من الأكراد بعد تهرب الجميع.. اللواء سلطان العرادة ينقذ كهرباء عدن ويضخ الى شريينها كميات من النفط لتشغيلها هكذا سيتم إسقاط الحوثيين عسكريا في اليمن .. تقرير أمريكي يكشف عن ثلاث تطورات ستنهي سيطرتهم نهائيا ...كلها باتت جاهزة .. عاجل

ما مات علاو
بقلم/ المهندس عبد الحميد الرفاعي
نشر منذ: 14 سنة و 6 أشهر و 11 يوماً
الثلاثاء 22 يونيو-حزيران 2010 06:45 م

إلى أسرة الفقيد, والى كافة أبناء شعبنا اليمني.. رثائية في وفاة فارس الإعلام اليمني والوطن العربي يحيى بن علي علاو رحمه الله مقدمة من أسرة بيت الرفاعي في كافة مناطق اليمن والأقطار العربية عنهم زميل دراسة المرحوم في جامعة الملك عبد العزيز بجدة المهندس/ عبد الحميد الرفاعي .

 

ما مات علاو بل مات العلا فينا

من قال عنا رسول الله مهجتنا

كيف انحدرنا إلى الإيذاء ننشره

هل مات علاو أم ماتت مآثره

يجيء كالبدر شهر الصوم مطلعه

من عطر القلب بالقرآن في صغر

من أتقن النطق بالفصحى وخلدها

وأسس الدرب للإبداع نسلكه

في الفن في الدين في التاريخ فقهنا

ارض السعيدة كم هامت لمقدمه

كم كان يدلج في الأغوار يسبرها

عن أوجه الفضل في الإسلام يشرحها

كي يمنح المال من ضاقت مسالكه

يجسد الوعي والعادات في أدبٍ

يا أصدق الناس هل أرداك موقعنا

سبحانه الله آي الموت نرجئها

إنا نطأطئُ للتسويف يأسرنا

إنا نواسي في المفقود أنفسنا

هذا رثائي في العلاو أكتبه

أبكي الزمالة والتحصيل في زمن ٍ

إنا نواسي في المفقود أنفسنا

في جنة الخلد يا علاو أسأله

ويخلف الأهل والأولاد مكرمة

والختم صلوا على المختار يا أمماً

ما دام منا من يثري مآسينا

رقيقة الود أو مملوءة لينا

وحُوّل الحب في إحساسنا طينا

أم مات من كان بالأفراح يحيينا

فينتشي الروح في أفيائه حينا

وكان بالحفظ والترتيل يشجينا

وعَمَمَ النبل في إعلامنا دينا

ونوّع البحث في التلفاز يفتينا

كي ينشر الوعي في شتى بوادينا

في موكب الخير والفرسان نادينا

يُسائل الناس مرتاحا ومسكينا

عن ضيعة القدس عن أبطال حطٍّينا

ويدخل الأنس في أحواله حينا

يصور الحسن والإبداع يسلينا

في غيهب الغي والأرزاء تدمينا

عن منتهى الذهن والإلهاء ينسينا

حتى نلاقي سهم الموت يردينا

ونغلي الدمع في أسمي مآقينا

وأدمع القلب في الوجدان تصلينا

في جدةِ العلم والأيام تبكينا

ونغلي الدمع في أسمى مآقينا

  ربي وحسبي أن يُرقيك علينا

منه تنمَّى والرحمن يحمينا

جاءت مع الخير من رب السما فينا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانيقصيدتان لعرب كأس العالم
د.عبدالمنعم الشيباني
محمد الأكسرالعاذلة...
محمد الأكسر
مختار المشرفعلآَّو يا نجماً
مختار المشرف
د.عبدالمنعم الشيبانيإلى موسى الفلسطيني
د.عبدالمنعم الشيباني
مشاهدة المزيد