تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
هل أخبروكم عن عزتكم أين ذهبت؟
هل شرحوا لكم عن جمعكم أين تشتت؟
هل وصلت لكم رسالة فلسطين ؟!
نعم سطرت غزة أحد المدن الفلسطينية أروع البطولات اللتي لم يكن من المتوقع هذا الصمووود الأسطوري والبطولي من شعبها ومقاومتها رغم خذلان كل العالم لها..
لم تكن غزة تنتضر نصراً من أحد بل تحملت على عاتقها حماية معتقد وهوية وثقافة هذه الأمة بأكملها!
لم يقدم للقضية الأولى سوى الإدانة والتصريحات اللتي تهب مع الرياح وكأنهم بذلك قد نصروا فلسطين وأولى القبلتين وثالث الحرمين وغزة العزة ولكنهم غير مدركين لخنوعهم وخضوعهم وخوفهم وضعفهم أمام الصهاينة المغتصبين المحتلين ،ونسوا أنهم شرذمة لايقاتلون إلا في قرى محصنة..
علمتنا غزة الدفاع عن الدين عن الكرامة عن الوطن عن الحرية عن الهوية،
أعادة لنا مجدنا وعزنا
حققت من ينصرالله ينصره رغم ماضحوا به وماسيضحوا به فهذا ثمن لم ولن تدفعه لأجلها فقط بل لأجل الأمة العربية والإسلامية
رغم ذلك العرب والمسلمين لو أستطاعوا أن ينهضوا ويمسحوا الذل من على رؤوسهم لأنتصرت فلسطين ولتحررت الدول العربية قبل ذلك..
لأن فلسطين حرة وباقي العالم محتل.