آخر الاخبار

منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟ روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان مأرب تشهد تكريم 860 شاباً وشابة ومبادرة ومؤسسة شبابية احتفاء باليوم العالمي للشباب. وزارة لأوقاف والإرشاد تناقش تطوير قطاعي الأوقاف والاستثمار بالوزارة ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة أجهزة الأمن بمحافظة حضرموت توجه ضربة استباقية.. وتنجح في تفكيك خلية حوثية تتكون من 13 عنصرا اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.. الهلال يصطدم بالأهلي ''التوقيت والقنوات الناقلة''

العجز الجنسي و الطلاق
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 9 أشهر و 20 يوماً
الأربعاء 22 أكتوبر-تشرين الأول 2008 07:46 ص

كشفت أستاذة علم الاجتماع المصرية الدكتورة عزة كريم، أن 60 في المئة من حالات الطلاق المبكر في مصر، ترجع الى العجز الجنسي وعدم التنشئة السليمة للأبناء والبنات وتأهيلهم كي يكونوا أزواجاً.

وأوضحت كريم في دراسة أن ظاهرة الطلاق المبكر تشكل أهم عيوب هذا العصر الذي يتسم بالسرعة وسيطرة النزعة الفردية على كل من الزوجين الأمر الذي يعجل بهدم الأسرة واتخاذ قرار الانفصال السريع الذي يعد كارثة اجتماعية.

ونبهت الى أن دخول المرأة مجال العمل واستقلالها مادياً أدى الى ندية في المنزل وازدياد حدة الخلافات الزوجية التي تشكل أحد الأسباب الرئيسة للطلاق المبكر.

وقالت إن الدراسات الاجتماعية، أظهرت أن 36 في المئة من حالات الطلاق المبكر ترجع الى عصيان الزوجات أوامر الأزواج الذين يرفضون النقاش ويفضلون إطاعة الأوامر مباشرة.

كما أظهرت هذه الدراسة أن 20 في المئة من حالات هذا الطلاق ترجع الى سوء تصرف الزوجات، وأن 17 في المئة من هذه الحالات تعود الى إهمال المرأة شؤون المنزل والخلافات على الأمور المالية وتربية الأطفال.

وشددت كريم على ضرورة تصدي وسائل الإعلام لهذه الظاهرة بتقديم برامج تأهيلية للشباب المقدمين على الزواج بمــشاركة رجال الدين ومناشدة أولياء الأمور تقديم دعم لأبنائهم، خصوصاً في الشهور الأولى من الزواج التي تعدّ فترة حرجة للزوجين.