مجزرة مروعة وجديدة وسط غزة .. إسرائيل تقتل وتصيب عشرات وتمنع الإسعاف السعودية تعلن عن حدث تاريخي في أول محطة للطاقة النووية حطم أجهزة المخابرات..معلومات جديدة و صادمة عمن حاول اغتيال ترامب قناة الجزيرة تعلن عن إطلا ق منصتها الجديدة الجزيرة 360.. مكتبة ضخمة للبرامج والوثائقيات 1 أردوغان يشارك أغنية داعمة لفلسطين تشعل مواقع التواصل الاجتماعي تطورات جديدة ومفاجئة… قوات الاحتلال تحاصر شوارع بمحيط مقر السلطة في رام الله أول دولة عربية أمام مجلس الأمن في مهاجمة إسرائيل محاولة ثانية لاغتيال ترمب تشعل الشارع الأمريكي من جديد وكيل محافظة مأرب الدكتور مفتاح يناقش إنشاء مركز متخصص لعلاج الأورام السرطانية في المحافظة بن سلمان يوجه بضخ استثمارات عاجلة في دولة عربية بقيمة 5 مليارات دولار كمرحلة أولى
خطاب الرئيس الذي أكد فية عدم ترشحه لأي دورة انتخابية قادمة كانت دليلا قاطعا على قلع العداد الذي قام بتركيبة سلطان البركاني للرئيس , وهو المصطلح الذي أحرج الرئيس والعديد من عقلاء المؤتمر خاصة لأنة تم عرضة بطريقة بعيدة عن الرقي السياسي أو الوعي الوطني .
وكانت صحيفة إيلاف قد نشرت عن مصادرها في مجلس التحالف الوطني أن مشادة كلامية كبيرة حدثت في الاجتماع الذي ضم قيادات اللجنة العامة للمؤتمر الشعبي العام وأمناء عموم مجلس التحالف (الموالي) والذي رأسه الفريق عبدربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية في معهد الميثاق، بين قيادات عليا في المؤتمر حول قلع عدد الرئاسة.
وأضاف المصدر ان القيادي في المؤتمر الشعبي العام محمد أبو لحوم كان يتحدث حول ضرورة إيجاد انسجام تام بين قيادات المؤتمر وبما يصب في مصلحة التنظيم السياسي والاتفاق على أسس واطر الحوارات والتصريحات الخاصة بالأحداث السياسية، معرِّضا في حديثه إلى مصطلح (قلع العداد) الذي أثار أزمة سياسية لازالت قائمة بين أطراف العملية السياسية في البلاد وانه لم يتم الاتفاق عليه أو التحدث بشأنه أو إقراره من قبل اللجنة العامة أو الدائمة أو أي إطار حزبي أو تنظيمي، الأمر الذي أثار حنق الأمين العام المساعد سلطان البركاني باعتباره صاحب المصطلح ومخترعه في اللقاء التلفزيوني الشهير مع قناة السعيدة..
وقالت المصادر إن البركاني ثار في الاجتماع وحاول تبرير فعلته تلك، وساعده في ذلك رئيس البرلمان يحيى الراعي الذي أيّد البركاني وخالف ابو لحوم وفريقه، حيث قال ساخرا "تشتي فؤاد دحابة يطلع بدل الرئيس"، وقالت المصادر إن النائب عبدربه منصور لم يتحيز إلى احد الفريقين وانه كان مستمعا جيدا لما يدور من لغط ومشادة ارتفعت فيها الأصوات "حد تعبير المصدر