آخر الاخبار

منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟ روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان مأرب تشهد تكريم 860 شاباً وشابة ومبادرة ومؤسسة شبابية احتفاء باليوم العالمي للشباب. وزارة لأوقاف والإرشاد تناقش تطوير قطاعي الأوقاف والاستثمار بالوزارة ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة أجهزة الأمن بمحافظة حضرموت توجه ضربة استباقية.. وتنجح في تفكيك خلية حوثية تتكون من 13 عنصرا اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.. الهلال يصطدم بالأهلي ''التوقيت والقنوات الناقلة''

العاذلة...
بقلم/ محمد الأكسر
نشر منذ: 14 سنة و شهر و 10 أيام
الجمعة 02 يوليو-تموز 2010 08:19 م

لاتعذلي ألمي

ولا صلفي على قلبي

فقلبي

دورة الأحزانِ

فاتحةُ الدروب إلى العذابْ

 

ساومتُهُ عمراً

فَشَقَّ عصا التسامح

واستقلَّ مراكبَ الأحلامِ

في بحرٍ

له لٌجَجٌ

تَشَكَّلّ في بواطنها الخرابْ

 

ألقيتُ ساريتي لهُ

فانسلَّ عني

جرَّهُ وهمٌ الظنونِ

إلى عوالمَ

لم يكنْ يروي ظماها

غير ماتّقْتاتُ من نزْفِ الشبابْ

 

قلبٌ تَشَكَّلَ من عناقيدِ الضياءِ

وعانق الطُهرَ المُدَلَّى

مِنْ أساريرِ البراءهْ

 

لم يقترفْ حُبَّا

سوى الحبِ الذي أودى بهِ

 

لم يقترفْ سفراً

سوى السفرِ الذي ناداهُ من دنيا السرابْ

 

لم يقترفْ وهماً

سوى الوهمِ الذي

ناداهُ عمراً لاقترافِ الحبِ

فاحترقت قواهْ

 

لم يقترفْ عُذراً

فلم يسرقْ من الأمواجِ حين تميل زرقتَها

ولمْ يجرحْ لها لونا

تّشَظَّى

حين خانَ البحرُ موعدَهُ

وشَلَّ رؤاهْ

كان انفعالاتِ النجوم

وكانَ نهرُ الشمسِ

يسكبُ فيه شلالَ الحياهْ

 

ياذاتَ لومٍ

لاتلومي البدرَ

إنْ ولَّى

ولمْلَمَ حِسَّهُ الفضِيَّ

واستلقى هنالكَ

في كهوفِ العُزْلةِ الخرساءِ

فانتحَبتْ سماهْ

فالليلُ أغمدَ

في عيونِ البدرِ ظُلمَتَهُ

وصادرَ مِنْ جوانحِهِ ضياهْ

 

وهناكَ ألفُ قصيدةٍ وقصيدة

سكَبَتْ على ألمِ الفؤادِ مياهَها

لكنه لم ينطفئْ

لا لمْ يعدْ ذالكَ المغردُ في سماءِ

الحبِّ عصفورا

 

هذا أنَيِني

لا غِنائي

ظنَّ كلُّ العابرين

على فؤادي

أن مايتلو غِناء

وهو يتلو

آخرَ الأنفاسِ

في سِفْرِ الغيابْ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانيفي وداع المستر بيل كلينتون
د.عبدالمنعم الشيباني
د.عبدالمنعم الشيبانيما أعجب ليلتكمْ
د.عبدالمنعم الشيباني
د.عبدالمنعم الشيبانيقصيدتان لعرب كأس العالم
د.عبدالمنعم الشيباني
المهندس عبد الحميد الرفاعيما مات علاو
المهندس عبد الحميد الرفاعي
مشاهدة المزيد