آخر الاخبار

منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟ روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان مأرب تشهد تكريم 860 شاباً وشابة ومبادرة ومؤسسة شبابية احتفاء باليوم العالمي للشباب. وزارة لأوقاف والإرشاد تناقش تطوير قطاعي الأوقاف والاستثمار بالوزارة ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة أجهزة الأمن بمحافظة حضرموت توجه ضربة استباقية.. وتنجح في تفكيك خلية حوثية تتكون من 13 عنصرا اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.. الهلال يصطدم بالأهلي ''التوقيت والقنوات الناقلة''

الحمار العراقي الذي تبناه كولونيل بالجيش الامريكي
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 11 شهراً و 21 يوماً
الثلاثاء 21 أغسطس-آب 2012 08:27 م
 
أرشيف
 

بعد رحلةٍ مثيرةٍ من العراق إلى الولايات المتحدة اجتذبت اهتماماً عالمياً.. انتهت حياة الحمار (سموك) في ولاية نبراسكا.

ونفق سموك هذا الأسبوع في مزرعة ميركل هيلز الواقعة إلى الشمال من أوماها حيث كان يعيش حياة هادئة مع خيول صغيرة.

واجتذبت صفحة لسموك على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك " أصدقاء من شتى أنحاء العالم.

وكان جنود من مشاة البحرية الأمريكية قد أخذوا سموك بعد أن ظهرت عليه أعراض سوء التغذية وأُصيب بجروحٍ في معسكر (تقدم) بمحافظة الأنبار العراقية في 2008.

ورغم أن اللوائح تمنع الاحتفاظ بالحمار إلا أن الكولونيل جون فولسوم قائد المعسكر في ذلك الوقت استعان بطبيب نفسي بالبحرية لتصنيف سموك كحيوان للعلاج لأنه ساعد من تخفيف الشعور بالإجهاد بين جنود المعسكر.

وتدرّب سموك على الدخول إلى المكاتب وفتح الأدراج لإخراج ثمار التفاح والجزر وهدايا أخرى كان يضعها جنود المعسكر.

وسلم جنود من الجيش الأمريكي حلوا محل أفراد مشاة البحرية في المعسكر الحمار إلى شيخ محلي. لكن فولسوم - الذي تقاعد فيما بعد - تمكّن بعد سلسلة من الإجراءات البيروقراطية من إحضار الحمار إلى نبراسكا العام الماضي. وقال إن سموك ربما نفق بسبب مغص معوي. وأضاف قائلاً "كان حماراً صغيراً رائعاً".