مؤتمرات المحافظات.. محاولة لإنقاذ العمل السياسي في البلاد أم حالة تفتيت وانقسام؟ يونيسف: ''تضرر 180 ألف شخص جراء السيول في اليمن وهناك حاجة ماسة إلى 4.9 ملايين دولار'' الجيش يفشل تحرك جديد للحوثيين في تعز الانتقالي يتحدى الجميع في عدن ويتمرد من جديد تدابير خفض التصعيد الإقتصادي وخارطة الطريق.. المبعوث الاممي يقدم احاطة جديدة لمجلس الأمن بيان لواشنطن حول استيلاء الحوثيون على مكتب مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان موسكو: مباحثات روسية يمنية في ثلاث مجالات عسكرية غوغل تكشف عن هاتف متطور قابل للطي ويعمل بالذكاء الاصطناعي كشف التفاصيل الكاملة لما حصل في معارك كورسك وما نعرفه عن التوغل الأوكراني في روسيا الهولندي المثير للجدل يعود الظهور من جديد ويبشر بزلزال في هذا اليوم.. وعالم شهير يرد
مأرب برس / خاص
لم نكن نتوقع جميعا نحن العاملون في الحملة الشعبية للرئيس على عبد الله صالح عظيم الود والتقدير الذي يكنه هذا الشعب العظيم لهذا القائد العظيم .
لقد أثبتت ألأيام أن محبة واحترام الرئيس مغروسة في نفوس اليمنيين , وهذا ما كشفته لنا حوارات عدة ولقاءات مختلفة مع عدد من شخصيات اللقاء المشترك حيث نجد أن تلك الشخصيات هي مقتنعه في حقيقة ألأمر بأن يكون الرئيس هو الرئيس لقيادة عجلة التنمية ,
لقد شعرنا ونحن نعمل انة هو القائد ولأب وهو الروح التي تدب في نفوس المخلصين لة .
لقد لمسنا في حقيقة الأمر أمور تختلج في صدور الكثيرين ممن أعلنوا مواقف مغايرة للرئيس لكن الأيام والحملات كشفت أن الرمز هو الرمز وأن صفحات التقدير تختفي أمام صريح المواجهات .
أن الحملة الشعبية في محافظة مأرب استطاعت وخلال أيام قلائل أن تكشف عن حقيقة الهوة والخلاف وعدم القناعة بالمرشحين الآخرين الذين نزلوا في مضمار السباق كونهم قد نافسوا علما لة رصيده الذي يعتز بة ومنجزاته التي يفتخر بها طيلة سنوات الحكم الماضية .
أنني وأنا أكتب هذه الكلمات التي تفصلنا عن يوم الاقتراع بعدة ساعات أستطيع أن أقول أن نصرا رائعا ونتيجة مظفرة في طريقها للعلن .
أدهشنا البسطاء وتحيرنا من العقلاء والوجهاء فالكل يعلن أن الرئيس هو رصيد الشعب ومشعلة الذي رفع اليمن عاليا وحقق الكثير ونطق بكلمات الحق في ساعات لم يجرؤ الكثير من زعماء العرب على قولها , حقا أنة رجل يستحق منا الكثير من الوفاء لأنة هو من بدأ الوفاء لهذا الشعب فسر بنا ونحن جنود النصر نهتف بالعلاء أنت قائدنا وأنت ربان السفينة وما للقيادة إلا أهلها .