بُشرى سارة و عالمية.. الكشف عن لقاح سرطانات القولون جاهز للاستخدام بعد تجربته على 50 امرأة.. نجاح عقار يطيل خصوبة المرأة أوكرانيا تقلب موازين المعارك الطاحنة في السيطرة والتقدم … و دبابات ألمانيا تقتحم روسيا لأول مرة منذ 80 عاماً القيادة المركزية الأمريكية تعلن عن عمليات جديدة و تدمير منصة صواريخ للحوثيين وزورقاً مسيراً في اليمن 4 دول عربية ترحب بالبيان الثلاثي المشترك بشأن وقف إطلاق النار في غزة قصف هستيري و أكثر من 100 شهيد بغارات إسرائيلية استهدفت مدرسة بحي الدرج وسط غزة تصعيد حوثي جديد ضد قوات الشرعية ينتهي بهزيمة ثقيلة للمليشيات أميركا تنفذ ضربات استباقية ضد الحوثيين أول تعليق من أبو عبيدة على اختيار السنوار قائداً للمكتب السياسي بحماس أحمد علي عبدالله صالح يكشف لأول مرة عن دورة المرتقب بشأن إنهاء الانقلاب تحت راية الجمهورية والوحدة ويؤكد :المرحلة تستدعي توحيد الصفوف
كشفت بيانات شركة أمريكان اكسبريس أن ستة ملايين أمريكي يعتزمون التقدم للزواج في عيد الحب الذي يحتفل به العشاق في شتى أنحاء العالم وزاد هذا الرقم بمقدار مليوني شخص عن العام الماضي وأظهرت البيانات أيضا ان متوسط ثمن خاتم الزواج بلغ 2410 دولارات.
وقالت ميلاني باكس مديرة الشؤون العامة في أمريكان اكسبريس "عندما ينتعش الاقتصاد يبدأ الناس في الشعور بمزيد من التفاؤل وتصير أمور مثل التقدم للزواج والخطبة واتخاذ الخطوة التالية في الحياة أكثر أهمية."
وأضافت باكس أن العدد المتوقع لحالات التقدم للزواج يزيد بشكل كبير عن العام الماضي.
ورغم أن عدد من يشترون الهدايا في عيد الحب هذا العام سينخفض إلى 69 بالمئة مقابل 76 بالمئة عام 2012 إلا أنه من المتوقع أن ينفق كل واحد منهم نحو 239 دولارا مقابل 196 دولارا العام الماضي.
ويتوقع أن يكون الرجال أكثر سخاء من النساء ليصل متوسط إنفاقهم 272 دولارا بينما ستكون النساء أكثر شحا.
وترى أكثر من 30 بالمئة من النساء أن هناك مبالغة في الاحتفاء بعيد الحب بينما تعتبره 34 بالمئة منهن يوما للمرح ولكن ليس مناسبة كبرى. وهناك 35 بالمئة فقط يعتقدن أنه يوم هام في حياتهن العاطفية.
وتماشيا مع العصر الرقمي قال 62 بالمئة إنهم سيستخدمون التكنولوجيا أو شبكات التواصل الاجتماعي للتعبير عن حبهم في عيد الحب.
ويتوقع أن تكون الرسائل النصية على الهواتف المحمولة وتعليقات رومانسية على مواقع التواصل الاجتماعي هي أكثر الطرق الإلكترونية استخداما للتعبير عن الحب يليها البريد الإلكتروني وبطاقات المعايدة الإلكترونية.