آخر الاخبار

ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة أجهزة الأمن بمحافظة حضرموت توجه ضربة استباقية.. وتنجح في تفكيك خلية حوثية تتكون من 13 عنصرا اليوم في نصف نهائي كأس السوبر السعودي.. الهلال يصطدم بالأهلي ''التوقيت والقنوات الناقلة'' نصف أطفال اليمن يعانون سوء التغذية.. وزير الصحة يحذر من تبعات تراجع التمويل الدولي النشرة الجوية: نصائح للمواطنين وتوقعات الطقس خلال الـ48 ساعة القادمة متى ستردّ إيران؟ كيف ستردّ؟ لن تردّ إيران؟! تحليل يجيب على التساؤلات وخيار ثالث يتعلق بالحوثيين مفوض أممي يخرج ببيان يفضح الحوثيين ويكشف ما فعلوه في مقرات حقوق الإنسان بصنعاء أكثر من 2200 مستوطنا متطرفا اقتحموا المسجد الاقصى لإقامة طقوسا يهودية في بيان شديد اللهجة.. الحكومة تهاجم ''الغوغاء'' التابعين للإنتقالي الذين اقتحموا احتفالية للشباب في عدن ومزقوا صور العليمي ظاهرة كونية لن تتكرر… غداً المريخ والمشتري في سماء الليل أقرب من أي وقت

إلى الحبيب( عليه الصلاة والسلام )
بقلم/ السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
نشر منذ: 10 سنوات و 10 أشهر و 7 أيام
السبت 05 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:19 م

شَـــــــــــــوْقِي إليكَ تَبَسُّــــــــمٌ وَبُكَاءُ

والحُبُّ خَــــــوْفٌ، والوِصَالُ رَجَاءُ

والعاِشقُونَ سِوَايَ وَجهك رَكْبُهُمْ

ضَـــــاقَتْ بِه البــيــــداءُ والرَّوْحاءُ

تَتَــــــــزاحَــــمُ العَبراتُ بَيْنَ جُفُوِنهِمْ

يتسَـــــــــــــــابَقُ الآبــــــَاءُ والأَبنــــَاءُ

روحِي فِدَاكَ وما أتيتَ من الهُدَى

أنت الهُدَى، والُّنورُ، أنت الماءُ

لما رأيتك في الحياة تقودني

رُفِعَ الغِطَاءُ وزالتِ الظَّلماءُ

ما للفؤادِ سوى الحبيب يُريحُهُ

فالبُعدُ داءٌ والوصالُ دَواءُ

أنا من أســــــــــار الحب فيك وإنما

قالـــــــــــــواُ تثِيرُ غَرَامـــــــــــَهُ حَوّاءُ

ليت العواذلَ في هواكَ تَقَاسَمُوا

حُبِي لقالوا: ما نَقُـــــــــــــــــولُ هُراءُ

من لا يُحِبُّ ( مُحَمَّداً) فَفُؤَادُهُ

بين الضلوع الصخرة الصــــماءُ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
يحي الصباحيأُحِبُك ربي..
يحي الصباحي
محمد بن يحيى الزايديكفاك الضيق يا رزح الشدايد
محمد بن يحيى الزايدي
الشاعر محمد محمد عثربأيها الثوار يكفينا غباء.
الشاعر محمد محمد عثرب
عبدالعليم اليوسفيالأمل والطموح
عبدالعليم اليوسفي
محمد بن يحيى الزايديحياة الروح
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد