مجزرة مروعة وجديدة وسط غزة .. إسرائيل تقتل وتصيب عشرات وتمنع الإسعاف السعودية تعلن عن حدث تاريخي في أول محطة للطاقة النووية حطم أجهزة المخابرات..معلومات جديدة و صادمة عمن حاول اغتيال ترامب قناة الجزيرة تعلن عن إطلا ق منصتها الجديدة الجزيرة 360.. مكتبة ضخمة للبرامج والوثائقيات 1 أردوغان يشارك أغنية داعمة لفلسطين تشعل مواقع التواصل الاجتماعي تطورات جديدة ومفاجئة… قوات الاحتلال تحاصر شوارع بمحيط مقر السلطة في رام الله أول دولة عربية أمام مجلس الأمن في مهاجمة إسرائيل محاولة ثانية لاغتيال ترمب تشعل الشارع الأمريكي من جديد وكيل محافظة مأرب الدكتور مفتاح يناقش إنشاء مركز متخصص لعلاج الأورام السرطانية في المحافظة بن سلمان يوجه بضخ استثمارات عاجلة في دولة عربية بقيمة 5 مليارات دولار كمرحلة أولى
لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ
أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا
خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي
خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا
مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا
مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا
روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ
تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا
أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ
تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.
وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا
في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!
.....
يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ
من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟
أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ
يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا
أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ
يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا
.....
أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا
ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا
إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي
فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.