مؤتمرات المحافظات.. محاولة لإنقاذ العمل السياسي في البلاد أم حالة تفتيت وانقسام؟
يونيسف: ''تضرر 180 ألف شخص جراء السيول في اليمن وهناك حاجة ماسة إلى 4.9 ملايين دولار''
الجيش يفشل تحرك جديد للحوثيين في تعز
الانتقالي يتحدى الجميع في عدن ويتمرد من جديد
تدابير خفض التصعيد الإقتصادي وخارطة الطريق.. المبعوث الاممي يقدم احاطة جديدة لمجلس الأمن
بيان لواشنطن حول استيلاء الحوثيون على مكتب مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان
موسكو: مباحثات روسية يمنية في ثلاث مجالات عسكرية
غوغل تكشف عن هاتف متطور قابل للطي ويعمل بالذكاء الاصطناعي
كشف التفاصيل الكاملة لما حصل في معارك كورسك وما نعرفه عن التوغل الأوكراني في روسيا
الهولندي المثير للجدل يعود الظهور من جديد ويبشر بزلزال في هذا اليوم.. وعالم شهير يرد
في وطني تهدم الآمال وتغتال الأحلام، مما يدفع المواطن للعيش في واقع لا يطاق.
أبسط الحقوق صارت من الخيال واذا تحدثنا وناقشنا ورفعنا الأصوات و طالبنا من أصحاب الشأن النظر والالتفات لمشاكلنا التي لا تعد ولا يمكن تخيلها، كان الرد كالعادة، أوهام تقال من ألسنة كاذبة لا تخشى ولا تخاف.
ضمير القيادة ميت مهما رأت او سمعت من أهوال يغرق فيها المواطن حد الاختناق ،لا تحرك لها ساكن ولا بال، فقد غادرت وتركت المواطن يخوض تلك الصراعات التي تتفاقم كلما ساء الحال.
كأننا في مسلسل الضياع تدور أحداثه عن حكومة تركت المواطن يلاطم موجات أرتفاع الأسعار و يواجه الأوبئة و الأمراض التى باتت تهدد حياته من جميع الاتجاهات.
الى أين المفر وحلقات المسلسل أصبحت على وشك الانتهاء؟
والمخرج أصر على انهاء الأحداث بإضاعة الحقوق و المستحقات، وغياب الكهرباء والماء والخدمات ،عن واقع بسيط، دفن في وطن ،تحكمه حكومات لا تطاق.