آخر الاخبار

مليشيات الحوثي تخصص المنح الجامعية للعام الجديد لعناصرها وأبناء قتلاها وجرحاها وكبار قادتها البنك المركزي يصدر بياناً هاماً بشأن المتعاملين والمودعين لدى فروع البنوك بالمحافظات المحررة مركز تحليل السياسات الأوروبية:هناك دول تستغل الحوثيين لتقويض حرية الملاحة حماس تكشف حقيقة انسحابها من محادثات الهدنة وقيادي كبير في الحركة يتحدث عن مصير محمد الضيف جولة مفاوضات جديدة بين الحكومة ومليشيا الحوثي بشأن الملف الاقتصادي وزير الخارجية السعودي يصل تركيا و الرئيس أردوغان يستقبله في قصر دولما مجلس القيادة الرئاسي يبلغ الإمارات استمراره في الإجراءات الاقتصادية والحفاظ على العملة الوطنية طائرات أمريكية بريطانية تنفذ غارات ناعمة على مستودعات حوثية فارغة بمحافظة حجة البنك المركزي يقود حملة أمنية لفتح ستة بنوك خضعت لتوجيهات مقارها الرئيسية بصنعاء وحاولت اغلاق أبوابها في مناطق الشرعية السعودية تنضم إلى الدول المستوردة للمدرعة التركية كوبرا 2 ..تفاصيل

مشاهد تدمر العلاقه الزوجية
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 4 أشهر و 30 يوماً
السبت 12 فبراير-شباط 2011 06:43 م
 
  

قالت دراسة أمريكية إن هوس بعض الرجال المتزايد بمتابعة مقاطع الجنس والصور الإباحية عبر الانترنت بدأ يؤثر بشكل سلبي عليهم، إذ يفقد عدد كبير من المدمنين على الانترنت شهوتهم لممارسة الجنس مع شريكاتهم ويتولد لديهم شعور خاطئ بأن النساء الحقيقيات "لا يمكن لهن إشباع رغباتهم."

و شرحت أخصائية العلاج السلوكي، أندريا كوزاوسكي، أسباب هذه الظاهرة بالقول: "بعد ممارسة الجنس، يفرز الدماغ مركب دوبامين أوكسيتوسين المسؤول عن الشعور بالسرور والحب، ولذلك تزداد متانة علاقتنا مع شركائنا بعد ممارسة الجنس ونتطلع إلى تكرار التجربة مجدداً معهم.

وتابعت: "ولكن عندما يشاهد الشخص المشاهد الخليعه ، فإن دماغه يعتاد على إفراز المادة دون وجود شريك حقيقي، وبالتالي تنحرف نقطة التوجيه في الدماغ من الشريك الحقيقي إلى الوهمي، ويبدأ التعود على اللذة المتأتية من هذه الأفلام،" وفقاً لما نقلته مجلة "تايم"

ولكن المقال لاحظ أن نتائج مسح آراء عدد من مدمني أفلام الجنس أظهر أنهم في الواقع لا يبحثون عن المتعة المتخيلة فحسب، بل عن الخيارات المختلفة للشركاء الذين يظهرون في تلك الأفلام، إذ أن لدى الكثير من الرجال رغبات دفينة في التعرف على عدد كبير من النساء.

وخلص المقال إلى القول بأن هذا الواقع يبرر ميل المدمنين على هذه الأفلام إلى محاولة تصفح أكبر عدد منها، متوقعاً ألا تنحسر هذه الظاهرة خلال الفترة المنظورة بسبب تزايد ضغوطات الحياة والمصاعب التي تواجهها العلاقات الأسرية بشكل دائم.