بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين
تحسن طفيف اليوم في أسعار الصرف في عدن
الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة
لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي
لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي
صور.. ثالث محافظة تخرج مؤيدة لقرارات البنك المركزي اليمني
شاهد.. تعز تنتفض بتظاهرة شعبية حاشدة دعما لقرارات البنك المركزي ورفضا لمحاولات اممية انقاذ الحوثيين
اليمن تتضامن مع امريكا وتستنكر محاولة اغتيال ترامب
أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق
اكتشاف نفطي ضخم قد تصل احتياطياته إلى 400 مليون برميل
غالبا ما يستعين إعلام السلطة بصورة للرئيس وهو واقف وسط طابور المقترعين للتدليل على تساوي رئيس الجمهورية مع أبناء الشعب.
ولكن هذا التساوي المزعوم خر صريعاً تحت سنا بك الخيل الحاكم حينما سمحت إدارة مجلس النواب وضباط أمنه لرئيس الجمهورية بالدخول من البوابة الرئيسية لتقديم ملف ترشحه ، بينما أجبرت بقية المرشحين على الدخول من البوابة الخلفية.
لقد كان يجب على الرئيس أن يدرك أن مشواره إلى المجلس تم بصفته مرشحا لا بصفته رئيس جمهورية ، وأنا أدعو جميع المرشحين إلى أن يصروا على الدخول من البوابة الرئيسية تأكيداً لمبدأ التساوي بين جميع المرشحين في حق الدخول من باب واحد ، لأن يعقوب عليه السلام حينما قال لبنيه في سورة يوسف (( لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة )) فذلك أمر صادر لحاجة في نفس يعقوب قضاها ، وليس على المرشحين أي إثم أو ملامة إذا لم يمتثلوا لأمر هذه الحاجة المجهولة , فعدم الامتثال هذا ضروري حتى لا نجد أنفسنا أمام الأمر القائل: ( وادخلوا الباب سُجدا وقولوا حطة ) مع فارق الخضوع للأمر الرباني والإذعان للتعالي السلطاني!!
وبناء على ذلك فأنا أعلن تمسكي بحق المساواة في الدخول من ذات الباب، والاعتصام أمامه إن لم تقم هيئة رئاسة مجلس النواب برفع هذا الحيف ، لأن التهاون في تضييع الحقوق الصغيرة يقود إلى تضييع الحقوق الكبيرة ، وأهيب بدعاة المساواة والعدالة في بلادي إلى التضامن معي في ترسيخ هذا الحق.
سوا سوا يا عباد الله متساوية ** ما حد ولد حُر والثاني ولد جارية
** مرشحة مستقلة لانتخابات الرئاسة