عاجل الجيش السوداني يتقدم في ولاية الخرطوم والقوات الجوية تستهدف مواقع قوات الدعم السريع الحوثيون يوسعون دوائر الاعتقالات وألمانيا توجه تحذيرا لهم «هذه الإجراءات تضر بالبلاد» بريطانيا تعرب عن فزعها مما يجري في اليمن وفيات الكوليرا في اليمن تصل إلى أكثر من 800 حالة خلال 2024 تراجع مستمر في قيمة العملة اليمنية ''أسعار الصرف الآن'' انقطاع كلي للكهرباء في عدن وتوقف محطة بترومسيلة الإمارات تؤكد التزامها بدعم المجلس الرئاسي والحكومة.. والعليمي يثمن دورها في اليمن موقفان مشرفان لمصر والأردن رداً على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين وحماس تثمن شاهد طوفان بشري.. مئات آلاف الفلسطينيين يعودون الى منازلهم شمال غزة كشف تفاصيل المنافسة القوية بين النصر وريال مدريد … من يضم دوران
بعد محاولات يائسة من بقايا النظام لعرقلة الثورة(التنويرية) التى يقوم بها كثير من العلماء والدعاة ومشايخ العلم في اغلب محافظات الجمهورية، و في الوقت الذي يدعوا العقلاء الى اللحمة ورأب الصدع لتحقيق الأمن ونشر السكينة يقوم بعض المشبوهين من المنتسبين الى المؤتمر الشعبي العام بالتطاول على إمام مسجد النور- التكافل –تعز –الحوبان - الأستاذ صالح القباطي ...
ليس لشئ إلا لأنه اخذ على عاتقة في كل خطبه تصحيح الفكر الخاطئ ، لانه يتبنّى تسليط الضّوء, بهدوء تام بصورة غير مباشرة, ومن بعض الزّوايا المعتمة ودون انفعال وهيجان على بعض القضايا المغفول عنها, أو بالأحرى على نصوص الواقع؛ لانه دائما يسلط الضوء على وقائعَ وأحداثاً وأشخاصاً, اضروا بالبلد ونشروا فيها الفساد
وهو يسلط الضّوءَ الذي ينبثق من مصادر واضحة لم تعد تخفي على احد فالفساد صار في كل مكان واضح للعيان؛ فهو يستقي نقده لهذا الفساد من مشكاة الوحيِ, وواقع العصر, دأبه توظيف النصوص مع واقع الحياة المعاصرة التي يحياها الآخرون, وما ساد فيها من قيم إنسانيّة, كالحريّة والعدالة والمساواة.
ولكن لايزال في هذه الأمة وهذا الشعب الصابر المتطلع الى الحرية والعدل والمساواة خير كثير والحمد لله فقد وقف العقلاء والمنصفين في المؤتمر وأهالي الحي وقفوا موقف مشرفا لتأديب هؤلاء وكشف حقيقتهم وحجمهم الذي بدا متقزما أمام جمهور ملأ المسجد ، الجدير بالذكر أن هذا المسجد يعد من اكبر المساجد في مدينة تعز بعد المظفر والسعيد والذين هتفوا باسم إمام وخطيب المسجد واندحر الزيف وظهر الحق والله اكبر ..تحية لأولئك الرجال الذين لم يفرطوا بمن بذل جهده وعلمه لأبناء منطقته ولمدة خمسة عشر عاما فبادلوه الوفاء بالوفاء