تفاصيل هجوم للحوثيين استهدف سفينة تركية.. ما حمولتها وأين كانت متجهة؟ مشروع قرار بمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة يونسكو توافق على دعم عاجل لواحدة من المعالم الحضارية والتاريخية في اليمن في الذكرى 46 لتأسيسه الحزب الاشتراكي في تعز ينظم مهرجان بالمعافر ترمب يعيّن مسؤولة سابقة بالمصارعة في التعليم ومسلماً من أصل تركي بهذا المنصب صدمة للمغتربين .. الداخلية السعودية تعلن عن 3 جنسيات سيتم ترحيل معظم أبنائها وطردهم من المملكة أكاديميون وتربويون يدعون مجلس القيادة الرئاسي إلى تنظيم مؤتمر وطني يهدف إلى حماية الهوية اليمنية من التأثيرات الفكرية الحوثية غواصات في دول عربية المرعبة تثير مخاوف الغرب يدخل حيز التنفيذ من اليوم .. بوتين يرد على صواريخ الغرب بالتوقيع على مرسوم العقيدة النووية الروسية المحدثة احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة
إن شئت فاخمد راحتيك بكاسي
إني القتيل على يديّ حرّاسي
ما رِمتُ أسباب الحياة بأسهمي
إلا وَكان ضحيتي أقواسي
من سوف يمسح يا رفيقة جهشتي
أم من يهدّأ ما يهيجُ براسي؟
أنا دَمعةٌ ثكلى وما خُلقَت لها
عند المآتمَ مقلةً بقياسي
يا حبُ أورَقَتِ القصيدةُ في يدي
جرحًا و يا حبي تعبتُ مآسي
لو كان ما ألقاهُ عندَك لحظةً
تلقى الوجودَ به لذُبنَ رواسي
هل كان حَقُك، أن تمزقَ مُهجَتي
عنّي وتسلبُني جميعَ حَوَاسي؟
ما كنتَ عندَ جنون لَيلي نَسمةً
حتى تفرقني أنا وَنُعاسي
من لي فأدفن بين جنبي خنجرًا
مدمى، وقاتلتي بلا إحساسِ؟