آخر الاخبار

عاجل : الجيش السوداني يعلن السيطرة على مصفاة نفطية كانت تغطي نصف احتياجات السودان لقاء قبلي واسع لأبناء وقبائل شرعب بشأن ماتعرض له مدير وكالة سبأ بمأرب جرائم متصاعدة في إب.. حرائق حوثية تلتهم سيارة مغترب وأحد الشقق التي يسكنها نساء وأطفال دعم سياسي امريكي من إدارة ترامب لرئيس الوزراء احمد بن مبارك رئيس هيئة أركان الجيش السوداني يعلن عن نصر استراتيجي من مقر القيادة العامة...ويكشف عن نقطة تحول حاسمة للشعب السوداني مأرب: ندعوة تدعو إلى تشكيل لجنة وطنية للحفاظ على الهوية اليمنية وتحصين ألأجيال شاهد: القسام تستعرض غنائم من سلاح النخبة الإسرائيلية في منصة تسليم المجندات الأسيرات وإسرائيل تعتبر الأمر ''إهانة'' عميد الأسرى الفلسطينيين يرى الحرية بعد 39 سنة في سجون الإحتلال.. من هو وما قصته؟ الحكومة اليمنية تعلن جاهزية الموانئ المحررة لاستقبال جميع الامدادات التجارية والإغاثية والخطوط الملاحية غوتيريش يوجه دعوة للحوثيين ويدين بشدة اعتقال 7 من موظفي الأمم المتحدة

القذافي مخترع سيارات فائقة السرعة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 4 أشهر و 17 يوماً
الإثنين 07 سبتمبر-أيلول 2009 05:17 ص

طرابلس : أزاحت الجماهيرية العربية الليبية الأيام الماضية الستار عن نموذجين جديدين من السيارة "الصاروخ"، وذلك عشية الاحتفال بالذكرى الأربعين لتولي الرئيس معمر القذافي السلطة في ليبيا عام 1969 .

واتخذت السيارة الجديدة والتي قامت مجموعة "تيسكو تي أس" الإيطالية بتصنيعها بالكامل، وصممها الرئيس معمر القذافي، نفس شكل زورق السباق لتأمين حد أقصى من السلامة، بينما تم إضافة الأقمشة الليبية لتجهيزها من الداخل .

وتميز طراز "الصاروخ" الذي يبلغ طوله خمسة أمتار ونصف المتر، وفقا لما أوردته صحيفة "الشرق الاوسط"، بأمكانيات رائعة تؤهله لمنافسة العديد من الطرازات الشهيرة أبرزها محرك جبار بقوة 230 حصانًا من جهة أخرى، أكد أحد الصحفيين أن الفريق التقني التابع لشركة "تيسكو تي اس" التزم بالحرف الواحد بأفكار الزعيم الليبي فى تصميم السيارة، وأوضح أن ثمنها يقارب المليوني يورو، وربما يجرى تصنيعها في ليبيا قريبًا .

ويوجد فى السيارة نظام متكامل من المجسات للحماية من الحوادث، بالإضافة إلى أحدث التجهيزات الداخلية والخارجية، وأجهزة استشعار عن بعد، بحيث تؤدي أى صدمة إلى تحريك مانعات التصادم الذاتية الموجودة على جانبي السيارة لحماية المقصورة .

كما روعى فى تصميمها أن تكون مثل الصاروخ، من أجل تجنب الصدمات المميتة فضلا عن مناسبتها للأجواء الحارة كالسائدة في ليبيا والدول العربية والخليجية والأفريقية واستراليا وأمريكا الوسطى .