مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
أستودع الله في القدس لي نجماً
يضيء مفاوز الظلمات ماأعظم مطلعه
ودعته وبودي لو يودعني
صفو طيب خ الحياة وأني لا أودعه
كم قد توسل بي أن لا أتركه
وللقدر حكم لا مرد له
وقد سكن بي يوم الرحيل ضحى
واهآتي مذبوحات وأهآته
لا أنكر الجليل أن قلبي ممزق
عني برحيله فلا دواء ينفعه
إني ألتمس عذري في ساحاته
بالصفح عني فهذا القدر من لا أحكمه
وهبت عظيماً فلم أعي منزله
وكل من لا يعي العظيم يخسره
ومن أصبح تائهاً فهدى بلا
الحمد عليه فسوف يأتي اليوم ليحسره
شربت من رسم حميم بعد هجرته
حدقاً أجرع منه العلقم ومره
كم سائل لي ذقت الهجر قلت لهم
نفيت والرب أدرى بكل جرح أنزفه
ألآ صرخت فكان الوطن يسمعني
لهز العالم صراخي وأهدمه
إني لأمضي وآهاتي أحملها
في أحشائي وجسمي وأضلعه
بمن إذا فزع الطفل حضنته
بلوعة المحروم وبصدري وذراعي أحوطه
لا يطمئن لجسمي مناماً وكذا
لا يطمئن له مذ بت منامه
ما تصورت يوماً أن الأيام ستفزعني
به ولا أن بي الأيام تفزعه
حتى جرى الفراق بيننا , بيد سوداء تسلبني حقي وتسلبه
قد كنت من هيبة زماني جازعاً مرعباً
فلم أعي يوماً ما كنت أجزعه
بالرب يا دارالجد الذي درست
حضارته وأثاره وأصل مسماه
هل الدهر معيد فيك عودتنا؟
لقدسنا الشماء فندبك في مداخله
في رحمة الله من أمل بسلب منزله
وجاد حالماً بقدسي وتربته
من عنده لي قسم لا يضيعه
كما له قسم صدق لا أضيعه
ومن يمزق قلبي ذكره وإذا
جرى على قلبه ذكري يمزقه
لأصبرن لدهر لا يمتنعني
عنه ولا بي في حال يمنعه
علماً بأن اصطباري معقباً نصراً
فأصبر الصبر إن فكرت أفرجه
عسى الأيام التي أضنت بعزلتنا عمري ستجمعني يوماً وتجمعه
فلن تنل أيد الغاصب محربه
فهو بإذن الله ميت في مدخله
*شاعرة فلسطينة