أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة تظاهرة حاشدة للمعلمين في مدينة تعز تفاصيل توقيع ''تيليمن'' على اتفاقية مع شركة عالمية في دبي لتوفير الإنترنت عبر الأقمار الإصطناعية الحوثيون في البيضاء سجل حافل بالإنتهاكات.. تقرير يوثق أكثر من 8 آلاف واقعة انتهاك فعاليات تنصيب ترامب رئيسًا لأمريكا تبدأ يوم الإثنين
أيُهَا العاذِلُ لي...زِدني وخُذ مِن زَللي
ذَنْبي عَظيمٌ جَلَلٌ
وحِملُهُ زلزلني
ذَنبي الذي لايُغتفر
في كاهلي أثقلني
ياعاذلي قل ماتشاء وتفنَّن بِالأذية
مَارِس هجائي بالحِيَّل
أو بالنِّفاق
أو بالضلالة والخداع
ماعاد ذمك لي مِعوَلٌ يهدمني
قل ما تشاء
فأنا عَميلٌ للضِباع
وأنا مُدانٌ بالخداع
وأنا الذي هَـــدم القلاع
وشمائلي أردى الطباع
لاتنسى حتى أنني؛ مُتَهَمٌ... بِالكُفرِ في تلك البقاع
ياعاذلي لاتنثني
لاتنحني
واصقل سخيمة من أشاع
أو من أطاع
وقبل أن تصلبني
أطعم بأشلائي الجياع
ولي رجاء
لاتنسَ أن تسألني قبل الوداع
عن ذَلك الذنب الذي في كاهلي أثقلني
وانصِت وباشر بالسماع
ذنبي الذي زلزلني
كفري بكم
وبحقدكم
وببغَـيِّكم
وبزروكم
ونفاقكم
وضلالكم
وخداعكم
وبجهلكم
وبلؤمكم
وبسيركم على درب الرعاع
ذنبي الذي لايُغتَفَر
حُلمي الجميل....
من أجل كلَّ الشُرفاء في موطني الكبير
ولأجلكم ياجبناء
****
ورسالتي لكبيركم
وبنيهِ مُختلي الطباع ...
لو كان فيكم نخوةٌ أو ذرةٌ من كبرياء
هيا اعقدوا وعد اللقاء
و حاربوا كالشرفاء
لا بالضلالة والخداع
كونوا رجالاً مرةً ...لا مثل أشباه النساء
(مع احترامي للنساء)
فتراب أقدام النساء الطاهرات أو البغايا ...
أطهر من أطهركم...ونعالهن لكم رِداء...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...
إن كان في أجسادكم حتى بقايا من دماء...
أو كان في عروقكم حتى فتاتٌ من إباء ...
هيا اعقدوا وعد اللقاء...
و حاربوا كالشرفاء...