حماس تسلّم رهينتين في رفح وتستعد للإفراج عن 4 آخرين بمخيم النصيرات
سامسونج تضيف ميزة حل المسائل الرياضية إلى تطبيق الملاحظات
آيها العلماء: بيومين فقط الذكاء الاصطناعي يحل ما عجزتم عنه لـ 10 سنوات!!
العملات المشفرة تتكبد خسائر بعد تعرض منصة تداول للاختراق
ما هي المعادن الأرضية المهمة في أوكرانيا التي يريدها ترامب ؟.. تفاصيل
العليمي يدعو الجيش اليمني إلى تصعيد الموقف ضد الحوثيين
حماس تعلن تسليم رفات الرهينة الإسرائيلية شيري بيباس
ترامب يخسر معركته الأولى.. الاقتصاد الأمريكي يتهاوى
البنك المركزي الأوروبي يعلن عن أكبر خسارة على مدار تاريخه
هل تستطيع أوروبا الدفاع عن نفسها بدون دعم أميركي؟
تحل علينا الذكرى الـ55 لعيد الجلاء 30 نوفمبر 1967 ولا زال اليمنيين يواجهون حربا ظالمة اشعلتها ادوات الاستعمار الفارسي المتمثلة بعصابة الحوثي الارهابية التي ارتكبت ولازالت ابشع الجرائم بحق الشعب، من خلال استهدافها للاطفال والنساء في بادرة دخيلة على مجتمعنا اليمني والتي تتعارض مع قيمه واخلاقه وتاريخه الانساني النبيل المستند، على الاخلاق والاعراف الحميدة.
ان هذه الذكرى السنوية المباركة دعوة للحظة تأمل للنضال الوطني الذي لم يتوقف في مقاومة الاستعمار والكهنوت والاستبداد، وتحدى كل الظروف في سبيل حريته وكرامته والكفاح حتى وضع نهاية للحكم الكهنوتي الإمامي العنصري بثورة 26 سبتمبر 1962 واعلنها جمهورية كانت الجسر التي ربطته بالعالم واخرجته من اقبية العزلة ونظام الخرافة المستبد، كما استمر نضاله في سبيل التحرر من الاستعمار البغيص واعلن ثورة ال 14 من اكتوبر 1963م مضيفا الى رصيده النضالي ملحمة بطولية يمانية اخرى..
وواصل النضال وواجه التحديات وتبعات استبداد امامي استمر لقرون، واستعمار بغيض استمر 128 عاما، ليجبره على الرحيل من اليمن مهزوما امام ارادة اليمنيين وجسارتهم وتطلعم المشروع للاستقلال والحرية والكرامة. عاشت الثورة اليمنية المجد للشهداء والخزي والعار للاستبداد والاستعمار وادواتها