اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة
الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة
تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان يلتقي المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن
تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة
دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا
ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم..
مناورات إيرانية قرب الحدود مع العراق
محكمة حوثية تصدرا حكماً بإعدام غالب القاضي رجما حتى الموت بتهمة ارتكاب هذه الجريمة
توكل كرمان : مجزرة مدرسة التابعين واحدة من مجازر التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بدعم وشراكة أمريكية كاملة
قد يزعم الاسترالي جوليان اسانج مؤسس ويكيليكس انه من المدافعين عن الشفافية ولكن حين أراد مخرج أفلام وثائقية ان يلقي الضوء على الشهرة التي اكتسبها عقب نشر برقيات دبلوماسية أمريكية سرية على موقعه على شبكة الانترنت لم يسعده ذلك كثيرا.
وأراد الكس جيبني أن يتناول قصة اسانج (41 عاما) والموقع الذي أسسه في عام 2006 لتسريب معلومات سرية حصل عليها من مصدر مجهول ولكن لم يلق تعاونا يذكر من اسانج.
وبدأ عرض فيلم (نحن نسرق الأسرار: قصة ويكيليكس We Steal Secrets: The Story of Wikileaks ) في دور السينما يوم الجمعة ويشرح كيف سهل الموقع -في ذروة شهرته- نشر الاف من وثائق الحكومة الأمريكية بما في ذلك برقيات دبلوماسية وسجلات للجيش الامريكي خاصة بحربي العراق وافغانستان.
وسعى جيبني لمقابلة اسانج ليروي قصة ويكيليكس ولكنه وجد صعوبة في اقناعه واضطر في نهاية الامر لتصوير الفيلم بدونه.
وتحدث المخرج إلى اسانج أكثر من مرة ولكن ليس أمام الكاميرا وقال ان الصورة التي كونها لشخصية معقدة.
وأضاف جيبني ان اسانج لم يكن سعيدا حين قرر ان يصور الفيلم الوثائقي بدونه بل انه طلب منه ان يبلغه بما يقوله المشاركون في الفيلم عنه وهو ما وصفه "بمفارقة شديدة".
وأضاف "يفترض أن وكيليكس منظمة معنية بالشفافية وهو يطلب مني ان أتعاون معه كأننا أصبحنا الآن شكلا من أشكال أجهزة التجسس."
واكتسب جيبني شهرة كبيرة كمخرج للأفلام الوثائقية على مدار العقد المنصرم وفي عام 2007 حصل على جائزة اوسكار عن فيلمه (تاكسي إلى الجانب المظلم Taxi to the Dark Side ).