لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
الشمسُ بانتْ على سقفي وحيطاني
وشَعشَعتْ في سما قلبي ووجدانــي
أعادتِ الآه يجري بين أروقتي
وهدَّمتْ سدَّ آلامي وأشجانــي
واجتاح سيلٌ من الأشواق أوديتي
أودى بوردي وأشواكي وبستاني
تقاذفتْنِي بدربِ الحب موجتـه
فتاهَ وِدِّي وعادت كل أحزاني
***
يا هذه الشمس مُدِّي في أشعّتكِ
وعانقي الشوقَ في قلبي وشرياني
اقتاتِي نبضيَّ لحناً وامرحِي بدمي
صُبِّي نداكِ على آلامِ أمزاني
رِقِّي لقلبي وعيشي بين أوردتي
وخالطي الأمواجَ في بحري وشطآني
***
أماتني الحبُّ حتى كادَ يدفنني
وكم من المراتِ أفناني وأحياني
وكمْ شَجاني وكم غنَّى وأطربني
وكمْ عصاني وكم ناحَ وأبكاني
وكمْ من الأيام ألهاني وأسعدني
وكمْ بنار البعدِ والهجران أشقاني
يا هذه الشمسُ زُفِّي لحنَ أشرعتي
وجدِّفي نحو أحلامي وخلجاني