لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
على ناصر محمد: نؤيد مشاركة الحوثيين والانتقالي في الحكم باليمن
حبس طبيب كويتي 5 سنوات وتغريمه اكثر من ثلاثة مليون دولار
القضاء البريطاني يرفض طلبا من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بشأن نهائي دوري الأبطال 2022
تمديد إيقاف حارس ميلوول إلى ست مباريات بعد إصابة ماتيتا المروعة
حيث الأنسان يصل صعيد شبوة ويرسم ملحمة إنسانية ينتشل مهندسا أقعده المرض الى مهندس يدير مشروعا هندسيا ناجحا
إلى كل إنسان اقترف الحلم جريمة فأردته قذيفة الوطن ، إلى معاقل الأحرار في سوريا والعالم العربي ، إلى الإنتماء الذي ينصهر في أفئدتنا ، إليكم فقط هذه البكائية .……
جبهةٌ ممسوخة بالكاد ترى
، وشعرٌ أشعث يترهلُ على عينيه ،
قوامٌ ناحل من لظى
وشمسٌ غضبى يعاندها الكسوف !
كيف يستحيل إلى هاوية
! يشبه المشرط في منكبيه !
جزار سقيمةٌ أذنيه !
يقتاتُ على البغي و يغني للمنتحرين كل يوم شعراً تنشده الدفوف “لستُ أبالي “
من يجرؤ على أن يتقدم للدم ! أن يشهرَ ساعديه ! لأ احد سوى أشباه رجال غرست أياديها في حجر مدفع!
يخاطبونك بالقصف! أعزلٌ في ثقب انتفاضة ! ويروح من خلفك المخبرون والجواسيس لتهتك أمانيك !
ظلي يرجوك أن تهدأ
إن كنتُ أهابك لن يهدأ!
لن تذبح ظل الأموات !
حدثني رجلاً لرجل !
اهدني نزلاً خارج الكهف!
يا رحماً أجهضني مرات هل تهدأ !
لست أخيف يا صاح ، أنا لص عناء !
مذ عرفتك وأنا انتظر ضبطَ الرصاص عله يقتلُ الأسماء !
الوطن ، الدار البيت كلها إلى الفناء !
فاهدأ
تهمتي هي الوفاء !
الهوى يا صاحُ داء !
لا تحدق إليّ بازدراء !
تحدث قل شيئاً ! هههه إن كنت تفكر في استباحة شهيقي ! سبق وأن سلبتني إياه ، ماذا بعدُ ستفعل!
سأجوع؟ للجوع مهنته الضيئلة !
سأصبح جاهلاً ! منذ متى نعرفُ الصباح؟
أنا البؤساء ! أنا العابسون في مرايا الضياء !
كنت أحلمُ أن يكون ” وطني” كستناء !