صراعات الأجنحة تدفع عبدالملك الحوثي لتجاهل التغييرات الجذرية .. خطاب الفشل الجذري السعودية تدعو لمزيد من التحرك الدولي أكثر من هجمات الوخز بالإبر ...والجارديان تنقل تصريحات لرئيس المخابرات السعودية السابق .. المقاتلات الامريكية والبريطانية تجدد استهدافها لمواقع المليشيات مليشيات الحوثي تكشف عن اسباب توقف البث الفضائي لقنواتها الرسمية وقناة المهرية تصدر بيانا توضيحا بخصوص توقف بثها وكالة أممية تطلق نداءً عاجلاً لإنقاذ أرواح 50 ألف عائلة يمنية رمياً بالرصاص.. ممثلة يمنية تقتل زوجة عاقل حي في صنعاء المدير العام التنفيذي لشركة الغاز ينفي انقطاع تموين الغاز المنزلي على محافظة حضرموت العلماء يكشفون عن فوائد النوم قبل منتصف الليل. العلماء يكشفون عن مقدار النوم الذي يحتاجه الإنسان يوميًا حسب العمر؟ هذا ما سيحصل إذا استخدمت روسيا صواريخ إيرانية في الحرب!
فخامة الرئيس..
مهما صورت لك بطانتك الكاذبة بأن كل شيء على ما يرام..
ومهما أوهمتك بأن الجماهير ستخرج للشوارع متظاهرة معتصمة، تلتحف السماء وتفترش الأرض من أجل التوسل إليك ألا تنزل عن كرسي الرئاسة..
ومهما قالوا وقالوا في عرض الواقع على غير حقيقية فاعلم أنت علم اليقين ...
أنه قد قل شاكروك وكثر شاكوك.. فإما اعتزلت وإما اعتزلت!
اما الحديث عن الاعتدال فما عاد يصدقه أي مواطن.. وأعلم علم اليقين أيضاً أن مصداقيتكم الباقية صارت مرهونة بالوفاء بوعدكم بالاعتزال.
فاعقلها واعتزل..
كي تذهب من جهنم الكرسي إلى رحاب المواطنة مشيعاً بإجلالنا جميعاً لك على قرارك الشجاع الذي لم يجرؤ عليه أي رئيس عربي قبلك سوى البطل (سوار الذهب) فكن مثله سواراً من ذهب.
واترك شعبك يقرر مصيره لعله ينسى كابوس ( الـ(28) عاماً التي عاشها في النفق المظلم.
> رئيس الجمهورية اصدر توجيهاته باحتجاز رهائن من أسرة اليهودي الذي قتل طفلا يهودياً حتى يتم القبض عليه أو يسلم نفسه.
وأسلوب أخذ الرهائن يعني أنه لا فرق بين سياسة الرئيس وبين سياسة الإمام الذي يعيب عليه النظام الجمهوري مسألة أخذ الرهائن.
لن المدهش أن الرئيس اصدر أمره هذا وهو يعلم ان اليهودي القاتل موجود في صعدة لدى الشيخ/ عثمان مجلي عضو مجلس النواب!
يعني المكان معلوم ولا داعي لأخذ رهائن أبرياء والمضحك أن (احمد الحبيشي) قال في أحد مقالاته ان عثمان مجلي هو أحد مشائخ التجمع اليمني للاصلاح وهذا غير صحيح، لكن الأخ الحبيشي مغرم بإلحاق كل نقيصة بالإصلاح ولو بطريقة (عنزة ولو طارت).