اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة
الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة
تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان مع المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن
تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة
دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا
ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم..
مناورات إيرانية قرب الحدود مع العراق
محكمة حوثية تصدرا حكماً بإعدام غالب القاضي رجما حتى الموت بتهمة ارتكاب هذه الجريمة
توكل كرمان : مجزرة مدرسة التابعين واحدة من مجازر التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بدعم وشراكة أمريكية كاملة
كم بقى من العمر بعد؟
ألم تنتهي آثار ١٩١٧!
ألم يحين وقت محو آثار الإحتلال البريطاني؟
أسيزول ما تبقى من عام ٤٨؟ فقد طال صبرك كثيراً يا فلسطين!
لاتزالين بلدًا عربياً حراً ، تحرسين إخوانًا لنا سالمين .
رجالا تنبض عروقهم النخوة ، و على العهد قائمين.
هذه قضيتنا ، وخُلقنا على الصهيونية متمردين .
اصمدى يا فلسطين! فقدسنا لم ولن تكن إيلات.
حيوا على الحرية ، ظلوا في ثبات .
هلموا يا رجالنا ، لن نستسلم حتى الممات.
أبيضاني وحلو ، ماتوا بدون ما ياكلوا ، حتى لم يتبقى منهم سوى الرفاة .
أمرٌ حزين ، فقد تعدى الآلاف عدد الوفيات!
أطفالٌ ابرياء! أرامل رجال نساء و بنات ، من كل عائلة هُزّ كيانها فقدت لمتها وطلبت من الله الثبات.
عانوا بقدر ما كل منا اختار السكات .
هذه قضية الإنسانية ، لا تتنازل عن أقل ما يكون ، مثلا قاطع المنتجات!
في قلوبنا يا فلسطين!
رجالك سيظلوا صامدين!
شهدائك ، هم شهداء الإنسانية أجمعين.
بقلوبنا، نحن معكم مترابطين.
فتلک قضيتنا من آلاف السنين.
لن نصمت! لن نتراجع! لن نقف عاجزين!
على يهود الاحتلال الإسرائيلي، حان لنا قطع اليمين.
لنشب فيهم نار سچين.
أفچئتنا يا عبيدة لتحيي فينا صلاح الدين!
دُمتي حرة، دُمتي عربية، دُمتي دائماً وأبدًا فلسطين!
أولى القبلتين و ثالث الحرمين أقصاكي.
حيفا، ياڤا، بيت لحم، غزة و صفد مدنٌ عربيةٌ لنا، وبقلب الإنسانية أراكِ.
اقترب الانتقام، دم كل شهيد ملطخ في رقاب الصهيون.
أرانا الله فيهم آيات العذاب أينما يكونون.
نيازك إلهية تدمر آليات قومٍ كافرون.
فلهم هؤلاء من الله ما يستحقون .
فكتبت ريشتي النهاية هنا، و تربى أجيالنا على عداء بني صهيون.
أطفالٍ كانوا او كبار، ف حتى أطفالُنا بقلوبهم داعمين أرض كنعان في قلبِ كل إنسان.
دمتي حرة عربية يا فلسطين!